كشفت مجلة المعرفة عن سوء خط الكاتب خالد القشطيني حيث نشرت مشاركته عن ملف الأكراد عبر باب (أقلام).. وكانت مفاجأة سببها أن القشطيني رسام قبل أن يتحول إلى الكتابة!!
القشطيني ذكر أن الأكراد يعيشون في قرى نائية وهم صادقون بينما أهل المدن كبغداد معتادون على الكذب ويعتبرون صدق الأكراد نوعا من السذاجة كما أنهم مثل كل القرويين يقعون في مطبات ومشاكل عند مجيئهم للمدن الكبيرة.. ولا يجيدون اللغة العربية فأصبحوا في العراق ضحية للفكاهة مثلهم مثل الأقليات في العالم.