تذكّر الدكتور فهد اليحيا أيام طفولته في الطائف خاصة يوم العيد..
قال: في الطائف مهد الطفولة ومرتع الصبا.. تفتحت عيناي على ماهية العيد.. ليلة العيد تغلي أمي الماء في التنكة ثم تخلطه بماء بارد في السطل.. وتوقفني في منتصف الطشت وتحممني ثم تحثني على النوم باكراً.
في الصباح الباكر توقظني أمي.. اغتسل وألبس ثوباً جديداً يجب الحفاظ عليه عادة حتى رمضان القادم.
اليحيا مازال يشعر بالحنين إلى تلك الأيام كلما جاء العيد.. وسمع التهليل والتكبير..
|