خليل عبده مطران ولد في لبنان وقضى معظم حياته في مصر.. اتقن التركية والفرنسية اتقانا مكنه من أن يترجم عنهما..
كان متحررا من قوالب الشعر القديم فما يعنيه بالدرجة الأولى هو التعبير عن وجدانه.. كما تظهر في أشعاره وحدة القصيدة وهو متأثر في أشعاره القصصية بالثقافة الفرنسية.