الاجتماع الذي قيل إنه ناجح بكل المقاييس شهد مشادات وانقسامات وانتهى إلى استقالة المشرف.
الذين احتفوا بالخسارتين العارضتين بالكتابة الشامتة الناضحة بلغة التشفي اختفوا تماماً بعد سلسلة الانتصارات والعودة مجدداً للواجهة.
الفنان الكبير وصف أصحاب فكرة العطر الرياضي بالأغبياء وقال إنهم يفتقدون للذوق العام..!!
كيف يكلَّف حكم بإدارة مباراة ثم يصدر قرار إيقافه بعد هذا التكليف وقبل إدارته المباراة..!! يبدو أن التخبط انتقل من الفنية إلى الحكام!!
حارس المرمى نال جزاءه وحصد نتائج ممارساته السلوكية والكلامية.. وفقد فرصة عمره الاحترافية!!
ما موقف الذين هاجموا الجهاز الفني للفريق الكبير ووصفوا أعضاءه بالعصابة بعد النجاحات اللافتة التي حققها هذا الجهاز؟!!
القزم يتسوَّل الردود على أعتاب الصحيفة الكبرى..!!
يتصدون للمواقع الأمامية بلا خجل للحديث عن التعصب وكيفية محاربته رغم أنهم حاملو مشاعل التعصب ورافعو راياته..!!
إثارة موضوع احتراف اللاعب العربي في النادي العاصمي المجاور يهدف إلى صرف أنظار الجمهور عن الهزائم الأخيرة وتواضع مستوى الفريق..!!
في قمة الساحل الشرقي كان لاعبو فارس الدهناء حريصين على نيل البطاقات الصفراء لاستغلال فترة التوقف أكثر من حرصهم على الفوز رغم نقص الفريق المنافس وتوافر فرصة الكسب بسهولة!!
الصدمة كانت عنيفة على منسوبي فريق الدرجة الأولى بعد خسارة النهائي الذي جرى على أرضهم وبين جماهيرهم وبعد أن كانوا قد كتبوا معلقات الانتصار وجهزوا أنفسهم للاحتفال بالبطولة التي تحوَّلت إلى سراب!!
لم تستفد الإدارة من درس الموسم الماضي وبدأت في إصدار الإشارات لقرب التعاقد مع مدرب بديل رغم وجود المدرب الحالي على رأس العمل وقرب إقامة النهائي الكبير!!
الكاتب (المجاني) في المطبوعة التي (تحتضر) هرب من موقعه قبل أن يصدر قرار فصله وخصوصاً أن لديه خبرة ثلاثة قرارات سابقة من ثلاث صحف!
عندما تكون المباراة لممثِّل كرة الوطن في مشاركة خارجية هل يتوقَّع أحد أن يكون محلِّلو الاستديو الرياضي غير أمينين وغير موضوعيين في النقد وإبداء الرأي..؟! وهل كون فريق وطني يشارك خارجياً أن تجب مجاملته في النقد!!
إطلالة المعلِّق المخضرم كانت مبهجة استقبلها المشاهدون بكل سعادة وكانت كافية لأن يتحسروا على زمن الريادة والأصالة والإبداع الذي كان!!
الحكم كان رد فعله غاضباً جداً عندما حاول اللاعب مسك شعره، حيث أشهر البطاقة الحمراء في وجه اللاعب فوراً وطرده من الملعب!!
الجهات الرسمية وقفت بحزم أمام الممارسة التعصبية لإنتاج العطر خبيث الرائحة..!
نباهة وحضور وفهم المذيع التلفزيوني الرياضي في القناة الرياضية ربما تكون سبباً في توقف برنامج التحليل التحكيمي، حيث تتسبب مداخلاته الواعية في إحراج المحلّلين الذين يحاولون إيجاد ثغرات لتبرير أخطاء الحكام..!!
حديثهم عن عدم توقيع اللاعب العربي مخالصة معهم تأكيد منهم أن للاعب حقوقاً مالية لم يتسلّمها حتى الآن!!
برنامج التحليل التحكيمي كشف أن الحكم أغفل احتساب ركلة جزاء ضد فريق أولئك الذين احتجوا على التحكيم..!!
أعضاء شرف ذلك النادي لا يكتفون بعدم الدعم، بل إن دخولهم المنصة على حساب ناديهم!
الذين أسقطوا تلك الصحيفة سيحفظ التاريخ لهم فعلتهم!
|