* 75% من المشاركين في الاستبيان كانوا يفضِّلون بعث مشاركاتهم بعد الساعة التاسعة مساء.
* أعداد كبيرة من مشاركات القراء في الاستبيان ظلَّت ترد إلى الصحيفة بعد صدور الطبعة الثالثة مما حال دون إدخال هذه المشاركات في نتيجة الاستبيان.
* القضايا العربية والإسلامية حظيت بإقبال عددي أكبر بكثير من غيرها، وقد خسر بوش نتيجة الاستبيان فيها بشكل ملحوظ.
* قارئ اتصل قائلاً: لماذا لم تضعوا المرشح الثالث للرئاسة الأمريكية؟ صدقوني إنه الأجدر بالرئاسة!
* قارئ آخر اتهمنا بالميل لمرشح دون الآخر، إذ قال إننا وضعنا صورة أحدهما وهو يبتسم في حين وضعنا صورة الآخر وهو يكتسي بملامح جدية!
* قارئة خفيفة الظل أشارت إلى أن الاستبيان كان يجب أن يحتوي على فقرة توضح إذا كان المشارك ذكراً أم أنثى؟ ولما سألناها عن السبب قالت: لنثبت أن السياسة ليست شأناً رجالياً فقط!
* بعض الاستبيانات وصلت إلى الجريدة دون أن يبدي أصحابها أي رأي.
* الإنترنت أكَّد أنه صاحب الكلمة الأولى.. فقد اختاره غالبية المشاركين لإيصال مشاركاتهم، وجاء الهاتف الآلي في المرتبة الثانية، والمفاجأة أن الفاكس احتل ذيل الترتيب رغم أن تقديراتنا كانت تضعه في مرتبة متقدِّمة لسهولة التواصل به!
* رسالة فاكس يبدو أنها من طفل وصلتنا وفيها تساؤل يقول: هل يسمح للصغار بالمشاركة؟
* عندما نشرنا محور (مداهنة اليهود) وصلنا فاكس من شخص آخر قال فيه: (أرجوكم لا تفقعوا مرارتي).
* ورسالة إلكترونية من شخص يبدو أنه مصري جاء فيها: (لماذا تستعجلون؟ يا خبر بفلوس وبكرة ببلاش)!
* وأطرف تساؤل وصل إلى فريق الاستبيان جاءنا عن طريق الفاكس، إذ قال صاحبه: هل يمكن الاستعانة بصديق؟!
|