* لاعب الأخضر الصغير قبل عدة سنوات ما زال يلعب مع صغار ناديه رغم أن عمره تجاوز بعض لاعبي الفريق الأول..!!
* بعد أن نشر صورة (حمار) رمزاً لأحد أندية الوطن لم يخجل وهو يظهر ليتحدث عن التعصب ويلقي بدائه على أحد عمالقة الإعلام الرياضي.. أين أنت يا حمرة الخجل..؟!
* مخضرما الصحافة الرياضية غرقا في مستنقعات التعصب التي أوجداها وزالا من الوسط تماماً..!!
* بعد أن بدأت مطبوعتهم في العد التنازلي نحو التوقف باتوا يكثرون من زيارات زملائهم في مطبوعاتهم ويمتدحونهم في كتاباتهم لعلهم يحظون بمقعد عندهم عندما تتوقف مطبوعتهم!!
* المهاجم تلقى عقاباً إدارياً بإخراجه من المباراة بعد أن سجَّل هدفاً ثم اتجه إلى الجمهور القليل في المدرجات مطالباً لهم بالتزام الصمت، حيث وضع إصبعه على فمه بعد أن تعالت صيحاتهم عليه امتعاضاً من مستوياته الفنية المتواضعة.
* عمود تعصب آخر سقط.. بعد أن قاد مطبوعته إلى ما دون (الصفر) حتى أصبحت عبئاً كان لا بد من التخلص منه.
* ما زال عضو شرف نادي الساحل الغربي يهاجم رئيس النادي المدعوم من عضو الشرف الكبير.. القريبون من النادي يتمنون أن يتوقف عضو الشرف عن هجومه في ظل عدم قدرته على إحداث تغيير..!
* الكاتب المضروب كشف أن من اعتدى عليه هم من المقرَّبين لناديه ممن أعمتهم الغيرة والحسد على علاقته المميزة برجل النادي الأول!!
* استهبال حارس المرمى وهروبه من المباراة الكبرى أفقده فرصة عمره وأفسد عليه صفقة الانتقال الخيالية.
* بعد أن بزغ نجمه في مباراتين وتم ضمه للأخضر حاول اللاعب مساومة ناديه قبل تجديد عقده ليجد نفسه على مقاعد الاحتياط.
* رئيس نادي الساحل الغربي ظهر أكثر سخاءً من أعضاء شرف النادي العاصمي، حيث أحرجهم بتبرعه الكبير..
* بيان التمسك بحارس المرمى جاء بعد أن صرف النادي الآخر النظر عن ضمه..!
* الإداري أراد الاستحواذ على قيمة الإنجاز الذي تحقق بالوصول إلى النهائي القاري عندما قال إنه أجرى اتصالاً بمدرب الفريق بين شوطي المباراة وزوَّده بالتعليمات والإجراءات الواجب اتخاذها فاستطاع الفريق في الشوط الثاني أن يقلب الطاولة على خصمه.
* كاتب الغفلة امتدح مسؤول الصفحات الرياضية في المطبوعة الأخرى لعله يجد في صفحاته موقعاً لقلمه (الصدئ) وذلك في خطوة استباقية لإيقاف مطبوعته الحالية!!
* مسؤول (الغفلة) ما زال يزوِّد صديقه الصحافي بكل ما هو جديد عن ناديه والمسؤول.. إياه يمد يد (العون) لصديقه باستمرار.
* الإداري العصبي (انتصر) لآرائه المتشنجة ضد بعض اللاعبين الشباب وبطريقة مخجلة مستغلاً ثقة الرئيس فيه.
|