خطوات تأخذ شكل التحديث..
* أمنيات تكسب مشروعيتها - بالقرار.
* ملفات حملها -الأمراء- لحلها- أو القاء بعض محاورها على (طاولة) - الشورى- والبعض على كتف وزارة أخرى بحكم التخصص.
* مواطنون يتأرجحون على حبلين من حلم ومن ملح- من حلم بالذي سوف يأتي - ومن ملح واقع أتى على (أحلامهم - بزيادة الدّخل - أو - الدخل - فحسب ليبدأوا (بالعمل) على تهذيب النفس من (سكين الفراغ) ومجزرة الأهل والاقربين.
* الانتخابات تدق قفص المجتمع الصدري.. ايذاناً بالدخول.. والقفص مغلق (بالضبة والمفتاح).
والمفتاح ضاع - أو قيل إنه - ضاع!
فلا مجال غير كسر القفص - للدخول.. حتى وان طارت قلوب الناس.
* تحديات تنتصب كجبال السروات - أمام (حضرة المواطن) فيهرب للسفح.. فهو اكثر اماناً من (الوادي) ومجرى السيل..!!
* كراسي الأطفال برجلين التزاماً من الآباء لدخول مدار حقوق الإنسان - وهيئة الامم المتصدعة.
* المتربصون - كثر -
فهم - يأتون الينا - بأشكال أهلنا - يعيشون بيننا.. ثم - يحرقون - تراب الحديقة - ليزرعوا الموت قنابل وصواريخ وسموم.
* الانتهازيون كثر..
فهم يشبهون المتربصين الأوغاد
يدعسون على الناس يقيمون -سواتر لعيون المسؤول كي يرى - أنه لا يرى ما يكره.
ينخرون - عظم الناس والوطن فهم صغار جداً لدرجة عدم الاكتراث بهم - يتسللوا بينك وبينك..! ويكون - الخراب..
* البطانات - متعددة -
بطانة من الحرير - وأخرى من القطن وثالثة من النايلون وعاشرة من الخيش..
واحدة - هي الأقل حظوة.. تلك التي من لون ونوع البشر فاختر بطانتك - تختارك الحياة..
* قليل من مواجع (اليوم) تكفي..
كثير - من - قلوب الناس - تحضن البلاد التي نحب والرجال الذين نجل - والامهات اللواتي خبأن الجنات تحت (اقدامهن).
* استحقاقات كثيرة - وامنيات كثيرة.. تطل برأسها تحتاج لي ولك.. لنا- لكنّ.. لكم.
لكل من دق في قلبه - نبض،
وفي روحه يقين.
فاليوم ونحن نطل باعناقنا باتجاه الاجتماع الذي يرأسه سمو وزير الداخلية الأمير نايف بن عبد العزيز - بأمراء المناطق .. نقول - ان المهمة صعبة ولكنها ليست مستحيلة .. لخلق - سلام اجتماعي - ونفسي، وأمن وظيفي - لابناء الوطن - وكل في منطقته يعمل على تحقيق ذلك.. والحاجة للجميع.
| 
"محليــات"