لم تقف رعاية الشباب وحدها في الميدان من أجل اقامة دروة الخليج الرياضية الثانية في بلادنا.. وانما التفت حولها وساهم معها اكثر من جهة حكومية.. وعاونها وساعدها أكثر من رجل وأكثر من مسؤول.
سمو الأمير عبدالله الفيصل.. سمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز.. سمو الأمير سطام بن عبدالعزيز.. سمو الأمير خالد بن فهد.. الفريق الطيب التونسي.. الشيخ عبدالعزيز الثنيان.. وغيرهم كثير.. بذلوا جهدا كبيرا وساهموا مساهمة فعالة من أجل انجاح الدورة..
الحرس الوطني، وزارة المعارف الامن العام، مصلحة المياه، امانة مدينة الرياض، الرئاسة العامة لتعليم البنات، وزارة الاعلام، وزارة المواصلات، هذه سخرت الكثير من امكاناتها للدورة وهناك جهات حكومية اخرى بذلت وقدمت مثلها قدمت هذه الجهات.
المهم ان الجميع تعاونوا مع رعاية الشباب ودللوا بتعاونهم وعيهم وتقديرهم لخطوات الرعاية بقيادة مديرها العام سمو الأمير فيصل بن فهد.
|