أصبحت عشيقتنا تكفي ولا نحتاج إلى مطالعة غيرها من الصحف الأخرى لأنني كتبت هذه المقالة بعد ما عملت مقارنة بينها وبين صُحفنا اليومية وأقول هذا وبصراحة لأن أي شيء نريده نجده وهي كالتالي:
إن أردنا إعلانات نجدها وإن أردنا أخباراً محلية واقتصادية ورياضية وجدناها ودائماً العشيقة ليست على روتين يومي واحد بل علىعدة روتينات لأن الصحيفة تتنوع كل يوم مع إشراقة كل صباح، ونرى الصحيفة بها أخبار كثيرة وهي أيضاً كافية للقارئ، ويومياً أخباراً متنوعة وإعلانات.
ولست أقف عند هذا الحد بل أزيدكم من الشعر بيتاً:
كل يوم أحد، وإثنين، وثلاثاء مجلات مجانية مع الصحيفة. وقبل الختام: (لاغير العشيقة يكفينا).
محمد عبدالله الصويّغ/الرياض |