* لأن الإساءة هي هدفه فقد وقع عازف الأورج في أخطاء معلوماتية كبيرة حول المدير الجديد وعمله السابق في ناديه. بل إنه أساء حتى للأشخاص الذين أراد امتداحهم. أحدهم علق قائلا بأن تلك الأخطاء ليست مستغربة لمن أفنى عمره بين الكمنجات والمراويس.
* كان منظر وشكل المراسل الذي أجرى حوارا مع المهاجم الدولي يثير الاشمئزاز والتقزز عندما ظهر في الصورة مع اللاعب بملابس مخجلة وغير لائقة.
* رغم بنائه الجسماني القوي إلا أنه صديق دائم لوحدات العلاج بسبب عدم جديته في التدريبات سواء من ناحية الأداء أو الحضور والانتظام.
* اللعب أساسيا كان هو شرط اللاعب للعودة للتدريبات بعد انقطاع عدة أيام.
* تكثيف الحكام للمباريات التي يكون طرفها ذلك الفريق تأتي على طريقة ما يطلبه الإداريون، وذلك ما يفسر الإعلان بعدم انتقاد الحكام بعد المباريات.
* المدرب الوطني المعتزل استغل غياب الإداري صاحب الحضور الإعلامي والمالي وبات هو الآمر الناهي في الفريق ويغير المدربين واللاعبين الأجانب على كيفه.
* المطبوعة المجانية تحولت إلى ما يشبه الجدار الذي يمارس عليه الصبية والمراهقين والجهلة كتاباتهم وشخبطاتهم التي تعكس مستوى ثقافتهم السطحية وفكرهم المتخلف ووعيهم المفقود.
* اللاعب الناشئ والصاعد كشف زميل له أنه متخرج من الجامعة منذ سنتين.
* ظل لسنوات يخدع الجماهير بأنه عضو شرف في النادي الشرقاوي وظل يزايد بهذه العضوية الوهمية حتى جاء الرئيس الشجاع الذي وضع حداً لمماحكاته وكشف أنه مجرد مشجع.
* بروز المهاجمين البدلاء جعل محاولة المهاجم الضغط على الإدارة لتسليمه مستحقاته المالية السابقة من خلال الانقطاع عن التدريبات والمباريات لا تؤدي إلى نتيجة.
* طبيب الإصابات برأ نفسه من شبهة التقرير ولكنه رمى التهمة في أحضان أعضاء اللجنة..!!
* عازف الأورج أراد امتداح الرئيس السابق فوصفه مرة ب (المحتال) ومرة ب (الهارب) ..
* بعد عامين من الاختفاء عادت اللجنة للاجتماع ولكن بلا قرارات.!!
* إدارة اتحاد الكرة الخليجي بدأت تلوم نفسها كثيراً على استجابتها للنصيحة (غير الناصحة) بالتعاقد مع ذلك المدرب الأوروبي الذي أسقط منتخبهم وألحق به خسائر مذلة.!!
* لا ينسجم الهجوم الاستفزازي المتكرر على النادي المنافس وبلا مبرر مع مبادرات التبرع الخيري إلا إذا كانت هذه الأخيرة (مظهرية) لأن السلوكيات الخيرة لا تتجزأ وليست انتقائية.!!
* المعلق المستجد ظهر أثناء وصفه وتعليقه على مباراة الأربعاء كما لو كان مبتدئاً من المركز الإعلامي للنادي الساحلي.!!
* مسؤول المطبوعة المجانية يلقي المحاضرات عن مكافحة التعصب وكيفية الارتقاء بالطرح الصحفي الرياضي ومحتوى مطبوعاته نموذج لما يدعي أنه يحاربه..!!
* غاب عن المشاركة الوطنية بعذر الإصابة وعاد للركض كالحصان بعد 24 ساعة مع فريقه محلياً.!!
* يخسر الفريق الكبير فيظهر الانتهازي للسخرية والانتقاص من عمل الإدارة.. ويفوز الفريق فيظهر الانتهازي مرة أخرى كوجه ابن فهرة ليمارس نفس الدور.!!
* المدرب الأوروبي (النكبة) قاد المنتخب الخليجي إلى الخروج من البطولة الثانية بشكل (مزرٍ) وأمام منتخبات متواضعة.
* واحد يجيز نشر صورة (حمار) رمزاً لأحد أندية الوطن.. وآخر يجيز نشر مفردة (دلخ) وصفاً لعضو اتحاد وأستاذ في الجامعة.. للأسف هؤلاء هم من يطلق عليهم (رموز) و (رواد) للصحافة الرياضية..!! وهذه الأوصاف منهم براء.!
* سيواجه الرياضي المخضرم والمعلق الكبير هجوماً إعلامياً كاسحاً بعد تصريحه الأخير الذي أكد فيه أنه يحتفظ بوثائق تكشف التاريخ الحقيقي لتأسيس بعض الأندية.
* من أجل المباراة الدورية (العادية) تم تنظيم الزيارات الشرفية ومنح الهدايا والمكافآت..!!
|