سعى (آلن ونلدر) إلى تحفيز الطلاب اللامبالين فألف كتاباً وجهه إلى المعلمين ليقوموا بدورهم في بعث الأمل وإظهار الحماس لدى الطلاب. وأكد أن التحدي الدائم الذي يواجهنا هو ايجاد طرق لإعادة الاتصال مع المعلم الطبيعي الموجود داخل كل واحد منا بحيث نوقظ الطلاب ونعيد الإثارة والحماس الى عملية التعلم. وقال: يحتاج طلابنا إلى أن نتوقع منهم الأفضل وان نطبق عواقب يتعلمون منها عندما يخطئون وأن نؤكد عندهم شعورهم بذواتهم..
فالمدرسة مكان مليء بالمصاعب بالنسبة لبعض الطلاب لذلك ينبغي تزويد الطلاب بالأفكار الايجابية والأمل.
|