استنكر الأستاذ سليمان حمد العزاز ورود اسمه في قناة الفتنة والإفساد. وعبر عن شجبه لهذا العمل الرخيص الذي دأب عليه المضللون الذين يقفون خلف تلك القناة القبيحة وذلك يعكس يأسهم وإفلاسهم وحقدهم المتأصل على هذا البلد الطاهر وشعبه الوفي لدينه وقيادته والمنتمي إلى أرضه بكل صدق وإخلاص.
وأكد العزاز تجديد ولائه لخادم الحرمين الشريفين والقيادة الرشيدة وانتماءه الصادق للوطن واستعداده للتضحية للدفاع عنه وعن قيادته، مشيراً إلى أن المحاولات اليائسة والبائسة لزرع بذور الفتنة والشر داخل الوطن وزعزعة الثقة بين المواطن وقيادته لن يكتب لها النجاح لأن العلاقة التي تربط المواطن بقيادته أقوى وأكبر من أن ينال منها صوت شيطاني يدعو للباطل.
|