|
انت في "محليــات" |
تواترت الأخبار، وتواصلت إلى (واصل بن عطاء) الأديب المعتزلي ذي المقدرة البلاغية والبيان، عن الشاعر بشار بن برد الذي كان يُكثر من التجاوز في كلامه المنثور وفي شعره، ولا يتورَّع عن الإلحاد في قوله دون رادعٍ من دين، أو خوفٍ من الله، كقوله حينما سمع جارية تغنِّي ببعض أبياتٍ من قصيدته: (هذه الأبيات أحسن من سورة الحشر) - نستغفر الله من هذا القول -، وكقوله في شعره: |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |