يعيش الشاعر والصحافي نايف بن بندر في دوامة إعلامية أوقعت به بين متابعة الإشراف على مجلة أصايل كرئيس تحرير، وبين الاقتناع أخيراً بتنفيذ ديوان صوتي له، وربما أغراه بذلك انتشار هذه الظاهرة.
أصايل المجلة التي يرأس نايف تحريرها كانت مثقلة في عددها الأخير بمواد صحفية من العيار الثقيل، مبتدئة الإشارة إلى ذلك من غلافها حتى غلافها، مشتملة على الاتهام الذي يُوجَّه للشاعرات، مروراً بميثاق المطيري الذي ألمح لفشل الشعراء، فنجاح المساعيد التي كشفت أن جدَّها يجر الربابة، وعدة قصائد لنجوم الساحة الشعبية في ملف الشعر الذي يشرف عليه زميلنا فيصل العتيبي.
|