المهاجم السباح (كثير السقوط في منطقة الجزاء) وجد في الغياب فرصة للضغط على ناديه حيث أكثر من السفر للساحل الغربي للإيحاء بمفاوضات للانتقال.. ويبدو أن محاولات هذا اللاعب ستنجح خصوصا بعد الخسارة المرة الأخيرة.
بعد ان كانوا يرشحون مدرب فريقهم للمنتخب من باب التفاخر والتباهي به بات هذا المدرب اليوم مهددا بالطرد بعد النتائج السلبية والهزائم المتعاقبة.
سيبقى التوتر والاضطراب في علاقة نادي الساحل الغربي قائمين بينهما ما بقي المحرضون وبالأخص صاحب الموقع الرسمي الإعلامي يؤججون ويهيجون المشاعر ويضربون العلاقات الودية في عمقها.
بتحميله حكم المباراة مسؤولية نتيجة المباراة التي انتهت بخسارة فريقه المؤلمة من منافسه فضح نائب الرئيس نفسه وكشف أن فهم الكرة في وادٍ وهو في واد آخر.
تألق الحكم الدولي في مواجهة القطبين أعاد شيئا من الثقة للجنة بعد أن هزها بقوة تردي مستوى البعض من المبتدئين وممن لا يستحقون الدرجة التي هم فيها.
جهود وتحركات الرئيس الشاب الواعية ستعيد الفريق الكبير لمكانته الريادية السابقة.
قدموا المشجع (الضرير) كنموذج لشريحة من جماهيرية ناديهم.. ويبدو بالفعل أنه نموذج ولكن لأكثر من شريحة.
المراسل الصحفي المخضرم من داخل النادي العاصمي لا زالت الرؤية لديه غير واضحة حول المستقبل لذلك يوازن بين التيارين المتنافسين حتى تتضح الأمور ويحدد موقفه (التبعي) بشكل صريح مع من تكون له الغلبة.
رئيس النادي الذي كان ممتازا حضر للنادي الكبير للتفاهم على ضم بعض المنسقين لكن بعض القريبين من النادي لم يرحبوا بهذه الخطوة بعد مواقف هذا الرئيس غير الإيجابية مع ناديهم حول انتقالات اللاعبين حيث كان يفضل الأندية الأخرى رغم تشدقه بالعلاقة التاريخية التي تربط ناديه بالنادي الكبير.
خلال الزيارة التاريخية تسابقوا للتصوير مع الزائر غير العادي.
الكاتب العجوز امتهن الآيات القرآنية الكريمة بإيرادها ضمن سياقات لا تليق بها بشكل عكس جهله وأميته.
لم يكن هناك ما يستدعي ذلك الرد المتوتر والبيان الغاضب الذي أصدرته إدارة النادي الشرقاوي تجاه شائعات عن مفاوضات النادي الكبير مع المهاجم الدولي.. الذين اطلعوا على الرد والبيان قالوا: الركادة زينة يا رئيس.!!
التعصب والانحياز الإعلامي أخفى ممارسات العنف من قبل لاعبهم التي أسالت دماء لاعب الفريق المنافس وكذلك التستر على مبادرة لاعبهم المنتقل بضرب اللاعب المشاغب المنافس.. وهكذا تم قلب الحقائق.!
لجنته لم تجتمع منذ أكثر من موسمين لغيابه التام ولكنه حضر المناسبة الإعلامية وكان في الصفوف الأمامية!!
أجمل ما في الإدارة الشابة الجديدة أنها تعمل بجد وتنفق بسخاء مع التزام كامل بالصمت.
نائب الرئيس أجرى اتصالا من منزله بالنادي طالبا إبلاغ المدرب بضرورة عدم البدء بالتدريب ريثما يصل.. وهكذا توقف الجميع طويلا انتظارا لوصوله.
نال علقة ساخنة لممارساته غير الموضوعية ولعل هذه العلقة تعيد له صوابه!!
لم يكن مفاجئا أن تنشر تلك المطبوعة صورة (حمار) رامزة بذلك إلى أحد الأندية الكبيرة العملاقة في الوطن، فإذا كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمة (الصغار) فعل تلك الكارثة. التي لن ينفع معها أي اعتذار أو تبرير.!!
|