ديدنه (الصبر) ووقوده (التفاؤل)، وشعاره (العلم من المهد إلى اللحد)!!
هذه هي قصة هذا الرجل (التسعيني) الذي لم يمنعه الكبر ولا تجاعيد الزمن التي تبدو ظاهرة على يده، وهو يكتب بعض الحروف، وكأنه يقول سأكتب وسأكتب حتى تدلف يدي إلى القبر (صورة تقدمها شواطئ) إلى الذين توقفوا في محطات الستينيات والسبعينيات عن الركض في بحر العلوم والقراءة والكتابة!!
|