قرأت مقالاً تحت عنوان (مشاكل الزواج وغلاء المهور) بقلم الأخ محمد معيض السريعي ولا يسعني إلا أن أعبر عن رأيي في هذه الكلمات التي كثيراً ما سمعتها. أولاً: الذي عنده رغبة في الزواج لا يكون المال هو العامل العائق. ثانيا: أي شاب من شبابنا سوف يتزوج من بلده أقصد من مدينته أو قريته فإنه لا يمكن أن يلقى معارضة من والد البنت أو ولي أمرها إذا كان كفؤاً لها وكانوا يعرفونه ومن جماعته، وقد تزوج الملايين من الرجال الذين لهم رغبة في الزواج ولكن عندما لا يرغب الإنسان في الزواج فإنه يقول المهر غال.
محمد الصالح الصامت |