تركة معفرة بالخيبات.. وإرث رسَّخ
الزمن إعاقاته.. وغياب (ما هية)
الوعي بالعنوان
(الثقافة).. وتباين
تفسير لمعناها..؟ واختلاف فهم لجدواها..؟
وافتراق في مسألة تمثلها.. أو التعبير عنها..؟
** ذلكم هو واقع.. أراه (أنا) كطالب معرفة..
ومهموم (بعض الشيء) بالثقافة..؟ وممارس
(مهني) لبعض أنشطتها عبر (الجزيرة) الظافرة..!
** أسوق التسآل.. إلى الملتقين.. وقد التئم
شملهم.. وقارب الله بين خطوات (أقدامهم..)
واجتمعوا يتصافحون ويتعانقون..
ويسألون بعضَهم عن شأن بعضِهم..
وعن الحال.. والعيال..؟..
و(أبرك الساعات اللي نشوفكم فيها..؟)
وفي رواية (أنستونا ياسيدي..؟)
* وتلكم إحدى الدلالات الاجتماعية الرائعة
لهذه الملتقيات.. واستحقاقات ضمنية
تتحقق على هذا المستوى الإنساني الرفيع..؟
وبعد.. أتصور.. أنهم بحاجة إلى الاجتماع على كلمة سواء..؟
** بحاجة.. إلى استيلاد مشترك أساسي بينهم..
لا يضير بعده الافتراق إلى (سبعين فرقة) ثقافية..؟!
طالما.. كان المنطلق اشتراكاً
في غاية.. والسلوك صدقاً مع النفس والضمير..!
** حينها سيكون الاختلاف - مع وعي بشروطه
وآدابه وأخلاقياته - سنداً يبني الإنجاز..!
وإلى (الملتقى)... والله المستعان..
|