* يبدو أن سمو نائب رئيس النصر يريد الإعلان عن خسارة قضية ناديه مع كاريوكا المنظورة أمام الفيفا ولكن بشكل تدريجي، حيث يقدم كل يوم معلومة جديدة في ظاهرها أن القضية لا زالت قائمة ولم يحكم فيها وبين ثناياها أن ناديه قد خسرها. وهذا الأسلوب يجعل المشجع النصراوي لا يلقي بالاً لخسارة القضية عند إعلانها لأنه استقبلها على دفعات.
* أخطاء التحكيم التي قادت الأهلي لفوز كبير على الهلال لا يمكن أبدا أن تكون شعاراً لمدرب وإدارة الفريق الأزرق لإخفاء تواضع مستوى الفريق ولاعبيه الأجانب وبالأخص صانع الألعاب.
* الهدف الأهلاوي الأول في مرمى الهلال سجله البرازيلي روجيرو بضربة رأس محكمة بعد أن قفز للكرة متكئاً على كتف مدافع الهلال أحمد الحربي. أما الهدف الثالث فسجله مدافع الهلال البرازيلي تفاريس في مرمى فريقه بدفع واضح من روجيرو نفسه، ويبقى تنازل الجروان حكم المباراة عن منح الخيبري بطاقة حمراء واستبدالها بصفراء مثار تساؤل واستغراب. وكل تلك الأحداث توجب اعتراف اللجنة ومعاقبة الحكم.
* التعادل الثمين الذي عاد به الاتحاد من الصين يجب القبض عليه بقوة واستثماره بشكل يضمن مصلحة الفريق في مباراة الإياب التي لن تكون سهلة أبداً.
* بعد مباراة فريقهم أمام الأهلي مباشرة أعلن الهلاليون عن عرض مجموعة من اللاعبين المحترفين على لائحة الانتقال وكان من ضمنهم محمد النزهان الذي لعب المباراة كاملة.. فكيف يشارك لاعب وصلت القناعة بعدم الفائدة منه وعدم جدوى استمراره مع الفريق؟!
* الاتفاقيون استقبلوا قرار سمو الرئيس العام لرعاية الشباب بتكليف رئيس ناديهم عبدالعزيز الدوسري عاماً آخراً بكثير من السعادة والشكر لسموه وحرصه على استقرار أوضاع النادي من خلال هذه الشخصية الرياضية القديرة.
* لا زال الموسم في بدايته لذلك فأولئك الذين فرحوا للخسارة الزرقاء وراحوا (يتشفون) فيه فإنهم قد خلعوا أقنعتهم مبكراً. وكشفوا عن وجوه حاقدة وقبيحة!!
|