كواليس

المدرب رسب في الاختبار الأول الحقيقي، كما رسب معه أجانبه الذين حضروا بتوصية منه!
الحكم الجبان استبدل البطاقة الحمراء بالصفراء فاستحق تصفيق اللاعبين وهكذا تبقى الفرق المميزة تدفع ثمن أخطاء الحكام.
ما لم يتخلص الفريق من عناصر الفشل التي هي جزء من بقايا حطام الموسم الماضي فلن تقوم للفريق قائمة وستكون خطط التجديد مجرد شعارات ترفع ولا ينفذ منها شيء.
الحديث عن ألوان القمصان هو مجرد دغدغة وعزف على أوتار قلوب المتعصبين لعله يلقى قبولاً لديهم.
العقلاء من المتفقين معه في الميول وصفوا حديث مدير المركز حول زملائه بأنه فاقد للفكر والأخلاق والحضارية..!
لم يكن هناك داعٍ للاستغراب أو الدهشة، فما قاله ذلك الإداري متوقَّع منه فتلك هي لغته ومفرداته!!
بمجرد نشر خبر الاجتماع الشرفي لاختيار رئيس جديد في ظل الإهمال الذي يعيشه النادي لوجود الرئيس في الخارج مستمتعاً بإجازته عاد الرئيس فوراً قاطعاً إجازته وقاطعاً الطريق على أي تحركات شرفية.
تراجع غريب وكبير في مستوى القناة التلفزيونية المتخصصة رغم أنها لم تبلغ في السابق الحد الأدنى من الطموح والمأمول.. هذا التراجع جعل القناة مملة بشكل كبير. رغم وفرة الأحداث في الداخل والخارج التي تمثِّل مادة إعلامية غزيرة مشوقة ولكن فاقد الشيء لا يعطيه.
اختلافهم كشف حقيقة المنشطات التي تعاونوا على التستر عليها.
المطبوعة التي توزع مجاناً ما زالت بمسؤوليها وكتَّابها تهاجم النادي الكبير ورموزه لأسباب تعصبية مقيتة.
العضو المثالي رد بقوة وكشف الحقائق وأكد أنه ليس بالجدار القصير الذي يمكن تخطيه وتجاوزه بالإساءات.
بسَّط المشكلة المنظورة لدى الجهات الرسمية الدولية العليا وسطَّحها إلى درجة أنه قال إنها تتعلق باختلاف اللغة!!
سماسرة محليون فشلوا في أعمالهم ولجؤوا إلى صغار المراسلين والمحررين لاستغلالهم في نشر معلومات كاذبة وخاطئة ضد بعض الإداريين واللاعبين الأجانب!!
منظِّم صفوف قلطات الشعر ما زال يغرِّد في أجواء تعصبية جاهلة تجاوزها الزمن بكثير بينما المسكين ما زال يعيشها بتكبيل من ثقافته الضحلة وفكره السطحي المتخلف!
صح النوم.. قالها أحد المشاهدين وهو يتابع عرض أحداث المباراة الدولية بعد خمسة أيام من إقامتها..!!
الحديث عن أهمية الطائرة الخاصة كان يجب أن يتم بعيداً عن السخرية بشرائح العمال والشغالات بلغة فوقية مقيتة تشعر لاعبينا كما لو كانوا نوعاً بشرياً مختلفاً!!
لأنه يقدِّم البرنامج بلا نص مكتوب أو تحضير كافٍ فإنه يحرج نفسه بالوقوع في أخطاء جسيمة فضلاً عن تكرار المفردات بشكل مزعج.
نشارك.. لا نشارك.. عدلوا في البرامج.. غيروا في الجداول.. هكذا كان سيناريو التعامل بين الاتحاد العربي والآخر المحلي..!!
اتحادات اللعبات المختلفة اعتذرت عن المشاركة في الدورة الخليجية خشية انكشاف المستوى الحقيقي والدخول تحت مظلة المساءلات والانتقادات.
العضو المثالي قال إن الهجوم عليه كان مدفوع الثمن!!
الكاتب والمسؤول عن التحرير انتقد مشاركة المهاجم الصغير دولياً ولكنه تجاوز عن آخرين يماثلونه في العمر والسبب أنهم من فرق أخرى..!!
الإفلاس هو الذي يجعل مباريات المصارعة تعرض في أوقات البث الذهبية!!
بدلاً من أن تساهم المطبوعة بالرقي بوعي وفكر القارئ إذا بها تهبط به لمستويات مخجلة بوجود زوايا لكتَّاب رأسمالهم أقلام رخيصة وفكر خاوٍ.
صافرة الإنقاذ جاءت في الوقت المناسب في المباراة غير المنقولة!
عند ما قال الإداري إن لاعبي فريقه نمور من ورق هاجمه أحد الكتبة وقال وأنت إداري من طين.!! هل بعد ذلك يمكن أن يلام مشجع متعصب إذا ارتكب حماقة في وجود هكذا أقلام؟!