اعداد: الشيخ صالح بن سعد اللحيدان
م.م.ع اللحيدان.
م. أ. اللحيدان.
ع.ع. اللحيدان.
حصة. اللحيدان
م.ل الحديثي.
عبدالله. أ. السبيعي.
ع. م.م. أ. الخزيم.
محافظة البكيرية - القصيم
نعم القصيدة لي قلتها سنة 1415هـ أشكر لكم تفهمكم لبطلان الوكالة وحال: محمد برادة وإليكم جزء من (المشاهد المهمة).
(خبث التعدي)
أشكلتْ أمرها في الأتون
وكادت بكيد البغاة(1)
السافلين
***
ما دروا حتفهم في القصيد
والأناثي عمين في أسر عمين
***
زوجوهن شرهم في السفال
حاصرهم مال وفير
حاصرهم نسل كثير
حاصرهم طول الأمل
حاصرهم كثر النوال
ثم ماذا..؟!
ومن في الأصلاب (يذكرهم).
بلا عنات
اللاعنين.
***
سوف.. يبقى.. ذكرهم ساقطاً
أبد الآباد
.. والله.. بعهدٍ
متين
***
انظروا النار أحرقت (حرثهم)(2)
أنظروهم بين: مزواج ورأي:
مهين(3)
***
(1) الإسرائيليون.
(2) بسبب أطفال الحجارة.
(3) قلتها بسبب خبث اليهود (ومحاولتهم إحراق الأقصى).
انظروا ذاك الكريه:
انظروا كيف قلَّ منه (شوفه)
ما بين صيد وانزواء
وحمق:
دفين
***
كم لعن وسبّ من قد علا
وكم سَفُل، والشهود آذانهم
في الرنين
***
م. هـ.. الهلالية - القصيم
أقدر لك آلامك وشكواك، وقد دل كتابُكِ على شديد الألم لما حصل من (عمِّك) حينما غررتْ به الوالدة بمكر وكيد،
لقد كان (عمُّكِ) غرّاً غشيماً، بطراناً، لم يقدِّر المسكين مستقبل (الدهر) فراح يمثل دور البطل ولم يعلم أنه وقع في الفخ، وراح هو يتشيخ بما كان منه مدفوعاً بمن جعلوه في الواجهة ولم يزالوا كذلك.
لم يستفد عمّك من ضربات الله له ولهم، ما بين كثرة مال وولد وزواج وطلاق وضعف نظر فكلهم يرتدي النظارات كما تقولين، بجانب ما أصابهم من جائحة وجوائح وتشتتهم كلاَّ في بيت، مع ما هناك من (نزاعات بينهم) تجري سراً، دعي (العم.. البطل) لا تقدِّمي له نصيحة أبداً، فقط تفرجي عليهم بعد تركهم (أمهم.. وحيدة) وكِبَر أعمارهم، وتفتتهم في (المركوب)، دعيه ودعيهم فهم يخالون كما تقولين أنهم على حق بينما هم في همِّ الباطل يرفلون، دعيهم يا أخت.. (م. ث) فهم قد نسوا ما فعلوه لكن الشعر والروايات والقصص سوف تذكر ما فعلوه بتفصيل - دقيق - مع صورة للأوراق الباطلة ليتبين للناس بطلان ما قام عليها، وحينئذ ينحسرون، هذا جزء من الإجابة على خطابك المؤلم حقاً.
لكن لا أنصح بظهور الشَّعر والروايات والقصص وصور الورقة التي لديك الآن اجعلي ذلك في الوقت المناسب، وما كان ضرك لو ذكرتِ الاسم والعنوان كاملين فليتك ذكرت ذلك لي حتى يمكنني ولعلي أساهم في رد الحقوق إلى صاحبها حسب طريقتي وما يفتح به الله تعالى عليَّ كما جرت عادتي، اصبري وتفرَّجي فقط فما أفلح مسيء قط ولو ركب الفارهات ورصد الملايين وفروع التجارة.
|