كواليس

أسلوب الدفاع عن الحارس الذي قلب كاميرا التلفزيون جاء ساذجاً وأدان الحارس أكثر مما يراه.
**
(سلم لي عليه).. نص رسالة تم توجيهها لصاحب العمود الذي تغنى بفريقه على فوزه اليتيم ليوصلها للاعبه المفضل الذي تسبب في الختام الرباعي المؤلم.
**
في النادي الكبير كانت الجماهير تنتظر تحركات وإصلاحات أكبر وأفضل مما تم.
**
رئيس البعثة الهارب وعد بتقديم مكافآت للاعبين على طريقة استروا ما واجهتوا.
**
جاءت فضيحة المنشطات عقب فضيحة التقرير الطبي الشهير للاعب الأجنبي لتلقي بظلالها وتساؤلاتها حول الممارسات الإدارية التي تتم في ذلك النادي.
**
المركز الإعلامي انتقل كاملا خلف الفريق الرديف للمصيف الجنوبي والبركة في الدعوة المجانية المشمولة.
**
معلق الدورة شن حربا على زميله عبر الأقلام إياها وللإشادة به لعله يفوز بالنهائي وتحقق له ما أراد.
**
الإداري الصغير أصبح الكل في الكل داخل النادي الذي يعاني فراغا كبيرا وراح يلقي أوامره على الجميع ليعلق أحدهم على هذا الوضع بقوله.. النملة إذا قرب موتها طلع لها ريش..!!
**
يمتدحونه في العلن.. وفي الخفاء يخططون لاقتلاعه واحتلال موقعه.
**
لولا شكوى إدارة الفندق بشأن السجاد المحروق لما اكتشف أحد ادخال الشيشة لمقر المعسكر.. والبركة في الرقابة الإدارية الضعيفة.
**
بدأ من برنامج (أرجاء الوطن) الإذاعي وسيعود إليه.. رغم السنين الطويلة التي قضاها في العمل الإعلامي بعد أن عجز عن التطور بسبب قصور قدراته وضعف إمكاناته.
**
الحكم الدولي تخلى عن شارته وتعاطف مع الفريق المحلي بشكل فاضح ولكن ذلك لم يحل دون الخسارة المؤلمة.
**
بعد ان زعل عليه لنشره خبرا مفبركا عن الغاء عقد المدرب الجديد ارضاه بمقابلة على مساحة صفحة كاملة.
**
لا زالت الحملة الشرسة في تلك المطبوعة مستمرة ضد المهاجم الكبير بشكل غير مبرر.. لكن الكثير زال الغموض لديهم بعد معرفتهم من يقف خلفها.
**
علق أحدهم بعد أن قرأ مقارنة الحكم المتقاعد ذكاء اللاعبين بذكاء الفيلة بقوله.. آن لأبي حنيفة أن يمد رجله.
**
اختفت أخبار الدورة بعد خروج فريقهم.. أحد المتابعين علق.. يا خسارة الدعوات والمصاريف.
**
نتائج الألعاب المختلفة في أثينا أكدت أن وضع الاتحادات الحال من بعضه..
**
الكارت الأحمر الذي ناله المدافع في المباراة الأخيرة سيكون هو كارت خروجه من الملاعب نهائياً وليس من تلك المباراة فقط.
**
الهجوم الكبير الذي تعرض له المدافع بعد طرده وتسببه في الخسارة الثقيلة كشف له أن التعاطف السابق معه كان لدواعي إنسانية لا أكثر.
**
المدافع المنتقل من النادي الجار نقل معه عاداته السيئة بالتغيب عن التدريبات بلا أعذار.. القريبون من النادي قالوا ليته يأخذ قليلا من انضباط شقيقه.
**
رغم أن ناديه بلا رئيس إلا انه لم يتردد في ترشيح الشخصية الآسيوية لرئاسة الفيفا...!!
**
لم يجد الحارس مفراً للهروب من أزمة تعاطي المنشطات إلا الاعتزال..
**
بعد فضيحة تعاطي الحارس للمنشطات قال الإداري لرئيسه لو اننا منعناه من الكشف لكنا حميناه ودارينا الفضيحة مقابل ثمن زهيد لا يتعدى ايقافه شهرين خلال فترة توقف النشاطات..
**
الكاتب اتهم أحد العاملين في الصحيفة التي يكتب فيها بأنه وراء هجوم رسائل القراء عليه في نفس الصحيفة وراح لأبعد من ذلك بأن أكد ان هذا العامل هو من يكتبها..!!
**
بعد ان ودع منطقة الاستضافة والاصطياف وعاد لموقعه عاد لممارسة (الحش والتقطيع) في النادي المنافس وتقليب الأوراق القديمة بوصف تعاطفهم مع لاعب فريقه الذي بلع لسانه بأنها دموع التماسيح..!!.