الصديق عبدالله حسن الاسمري من أبها: كلمتك المهداة للاستاذ يحيى الالمعي، بعنوان:( صدفة خير من ميعاد) نعتقد أن الاستاذ الالمعي لو اطلع عليها لما يرضيه قولك.. لانه يعلم جيداً وقع الكلمة.. ويسبر أبعاد الفكرة.. ولا يوافقك على كيل مديح يتنافى مع روح زماننا.. لانه يسهم في القضاء على الجد.. ويقتل العطاء.. حيث يشرد بظله التأمل بصفاء الذي يقود الى اطلاع مفيد.. ويقضي الى صواب يتحقق من خلاله فلاح. ليس غريبا أن يعاملك بلطف، ويستقبلك ببشاشة، ويشعرك بالاهمية، ويشجعك، ولكنك قد غاليت وبالغت، فاهتم بمعالجة قضايا مجتمعك أفضل.. وانا لعلى يقين بأن الاستاذ الالمعي لا يبخل عليك بمساعدته، وفقك الله الى ما فيه الخير والسداد.
* الصديق يوسف عبدالله اليوسف: أولا شكراً لك.. وبودي أن انشر قصتك، بيد أن موهبتك بحاجة إلى صقل حتى تستطيع استكمال العناصر التي تقربك النجاح. أما مقالك (النقد) فقد أحلته لصفحة القراء.. وسينشر عندما يحين دوره، أكرر شكري، وإلى الأمام.
| 
"زمان الجزيرة"