كواليس

لم يكتف الحارس بسوء مستواه واستقباله للأرقام القياسية من الأهداف ولكنه أضاف إلى ذلك سوء الأخلاق والسلوك.
الكاتب العجوز هاجم الإعلامي الكبير تضامناً مع (بلدياته).
لازال الصحفي يمارس وصايته ويهاجم النادي الكبير رغم انكشاف كل أقنعته التي أوصلته لما هو فيه الآن.
رئيس البعثة هرب بعد أن تساقطت عليه الفواتير من كل جانب لسدادها.
اعتداء حارس المرمى على المصور هو اعتداء على موظف أثناء تأدية عمله الرسمي..!!.
(ضربتين في الرأس توجع).. هذا هو حال الحكم الدولي حالياً.. بعد اخفاقه في المشاركتين الدوليتين.
المركز الإعلامي انتقل لمنطقة الاصطياف خلف الفريق الرديف والإداري الرديف.
رئيس البعثة قال.. عيالي أولى بالفلوس وهرب إليهم في الدولة المجاورة.
المتربصون ضد الإدارة الجديدة بدأوا يكشفون عن أقنعتهم وقبل أن يبدأ الموسم.
كابتن الفريق توعد بالانتقام من الإدارة والمدرب بعد ان طردوه من المعسكر الخارجي لضبطه متلبساً بشرب الشيشة داخل المعسكر..
اللاعب الدولي استأذن الإدارة بمغادرة المعسكر والعودة إلى الوطن بحجة ظرف عائلي قاهر.. ليضبط في أحد الفنادق الكبرى مع الشلة وسط استغراب وتساؤل عن الظروف (القاهرة).
سيبقى الحكم يطارد الإعلام ويظهر في كل مكان لتبرئة نفسه من الاخفاقات الدولية الأخيرة.
الألوان الجديدة للمدرجات جاءت منسجمة مع هوجة البرتقالة.
الهجوم الصحفي المركز وغير المبرر على النجم الجماهيري والدولي السابق يقف خلفه مجموعة معروفة تصفي حساباتها للانتقام من النجم.
لاعب الإصابة المزمنة والعاهة المستديمة ظهر في بلاده كالحصان يلعب ويركض ويسجل الأهداف.. وسلّم لي على التقارير.. وآه يا أمانة.
يحاولون تحقيق المكاسب من خلال استدرار عطف الآخرين عليهم بذرف الدموع على حالهم خلال المرحلة الجديدة.
قسموا فريقهم لمجموعتين للمشاركة في دورتين وديتين وباتت كل مجموعة تقول للأخرى لا تشكي لي ابكي لك.
الإداري الصغير (توهق) مع البعثة بعد أن تركه الجميع يغرق في المصاريف وبين الفواتير.. حتى جواله لم يسلم من الاستهلاك وبمكالمات دولية.
المعلق تلقى (رشات) معتبرة رغم سوء تعليقه واحتجاج المشاهدين على صوته وأسلوبه.
الحكم المعتزل حديثا حدد بالضبط مشكلة زميله الذي أخفق دوليا مرتين متتاليتين عندما قال.. مشكلة هذا الحكم انه يحرص على حضوره الإعلامي أكثر من حضوره الفني لذلك من الطبيعي أن يسقط بذلك الشكل المؤسف.
بعد ان خسر المنافسة على كرسي الرئاسة في النادي الجنوبي تحول المرشح إلى قائد لرابطة مشجعي الفريق القادم من الساحل الغربي.
حاولوا احراج المدرب الوطني في مهمته الدولية القادمة من خلال التلميح بضم بعض اللاعبين السابقين.. لكن المدرب كان أكبر من هرطقاتهم.
رئيس البعثة استجاب لإلحاح ابنه بمغادرة العاصمة العربية واكمال الإجازة مع بقية العائلة فترك الفريق سرا وظل اللاعبون يبحثون عنه لعدة أيام حتى جاءتهم الاخبار انه تجاوز الحدود.
أراد الكاتب تعريف كلمة (جونيور) فسقط في شر جهله.. وقيل له.. خليك في الطبلة والمزمار اللي تعرفها كويس.
في بداية الدورة خصصوا لهم جوائز.. وفي نهايتها قذفوهم بالعلب الفارغة..
المدافع النكبة الذي سيبقى طوال عمره في الرديف هاجم زملاءه المهاجمين في الدورة وحملهم مسؤولية أخطاء لم يرتكبوها.. بل وزاد بأن حذرهم وهددهم.