يبدو أن الحراسة الأهلاوية ومن خلال هذه البطولة الصداقية الثامنة تمر بأسوأ مراحلها.
ذلك لتوافر الارتباك وانعدام لغة القراءة والثقة واللماحية المطلوبة في حراسة المرمى خصوصا إذا اقتحمت الخطورة داخل المنطقة الجزائية الأهلاوية.
وفي كل الظروف يجب على الحارس الأخضر (أحمد ضاري) مراجعة حساباته وإثبات جدارته حتى يدخل الضجيج الذي يريده من بوابة القلعة الخضراء والتي هي دائما تحتفي بالمبدعين!!!
|