* مسافة كبيرة من الثقة بالنفس تفصل اللاعب البرازيلي ديجايير عن مواطنه مارسيليو اللذان استقدمهما الهلال للاحتراف في صفوفه.. فينما رفض الأول خوض أي تجربة مطالبا بتوقيع العقد مباشرة أبدى الثاني استعداده لخوض أي تجربة يطلبها الهلاليون وأكد ثقته بأن الهلاليين سيوقعون معه مباشرة بعد أن يشاهدوا مستواه.
* في الصداقة عادت أوراق نصراوية قديمة للظهور من جديد واثبتت أن لا جديد.. هكذا كان حال علي يزيد وعبدالله القرني ومحمد الخثران وناصر حلوي وخالد السلامة.
* من الأفضل للحكم الدولي ناصر الحمدان أن يعالج إصابته وفشله في كأس آسيا واستبعاده من الأولمبياد بعيداً عن أوراق الصحف فكثرة الظهور والتبرير لن تعود عليه بالفائدة التي يرجوها.
* أحدهم تساءل بكل سذاجة.. لماذا كانت بعثتنا في أولمبياد أثينا بهذه الضآلة؟! ولماذا لم نشارك بأكبر عدد ممكن من اللاعبين في مختلف الألعاب لعلنا نخرج بإنجازات لم نتوقعها أو على الأقل يكفينا الحضور والاحتكاك؟! ويبدو أن هذا السائل يعتقد أن الأولمبياد دورة ودية حتى يطالب بالاحتكاك.. ولا يعرف انها تظاهرة عالمية رسمية لا يشارك فيها أي فريق أو لاعب إلا من خلال دورات تأهيلية تسبق إقامة الأولمبياد بأشهر!! ومن لا يستطيع تجاوز تلك الدورات فلن يكون هناك في النهائيات.
* ما الذي يمكن أن يقوله أو يقدمه مدرب الاتحاد ايفتش حتى يعقد مؤتمراً صحفيا؟! هذه المؤتمرات أصبحت ظاهرة إعلامية سيئة تمارسها بعض الأندية لمجرد الظهور بعيداً عن الفهم الحقيقي والإدراك الصحيح لمفهوم المؤتمرات الصحفية والأسس التي تقوم عليها والأسباب الداعية لها.
* في ظل هذا الاعتماد الكبير على وكالات الأنباء العالمية ما هو الدور المنتظر من الموفد الإعلامي للأولمبياد؟! البعض يعتبر الإيفاد فرصة لكسب الخبرة والتجربة والاطلاع على الأساليب الحديثة والعالمية في الإدارة والتنظيم والعمل الإعلامي.. والبعض الآخر يعتبر ذلك بمثابة مكافأة سياحية لصحفي بذل جهدا كبيرا ومضنيا في العمل.
|