غادر الاعلامي المعروف عبدالرحمن حمد ساحة الشعر وصحافته إلى خارجها بإرادته ليتجه إلى راحة باله كما ذكر.
أبو حمد الصحفي المبدع بعد أن جعل ( أصايل) تتقدم في أعداد توزيعها رحل عنها تاركاً خلفه ما فعلت يداه، ولا يدري أحد ما هي أسباب رحيل المبدع الحقيقية التي عادة ما يخفيها عن الناس عندما يرحل!