* مدير العلاقات العامة وجد في غياب الإدارة فرصة للبروز والترزز وتوجيه المركز الإعلامي لخدمته بتوزيع أخباره (الهايفة) على الصحف.
* قدم اللاعب خطاب اعتزاله وطار للعاصمة العربية السياحية للاستعراض والتمتع بآخر أيام الشهرة.
* بعض الكتابات كانت مسيئة للراحل أكثر منها وفاء له لضعفها وسطحيتها وركاكة أسلوب كاتبيها.
* تصفية حسابات لا أكثر.
* كثيرون يسألونه.. أين كان كل هذا يوم كنت مسؤولاً..!!؟
* مدير الكرة العائد إلى منصبه بحاجة إلى وضع كنترول على تصريحاته التي تسيء لنجوم فريقه الكبار.
* يحاولون اضفاء الأهمية على الدورة الدولية لمجرد ان فريقهم المفضل شارك فيها.. رغم ان أهميتها كانت معروفة منذ يوم انطلاقتها.
* المسؤولون عن الدورة يفكرون بعدم دعوة هذا الفريق مستقبلاً بعد الاساءات التي الحقها بالدورة بمجرد مشاركتهم.
* غياب المسؤول الأول عن المطبوعة جعل الباب مفتوحا لكل من هب ودب للظهور على صفحاتها وقريبا ربما بواب النادي المفضل يظهر في حوار لا تنقصه الصراحة.
* يحاولون ابتزاز المسؤول الكبير في النادي الكبير من خلال الضغط عليه ب(الذب) و(الحش).
* عمل الخير وتوزيع المصاحف وكتيبات الأذكار يجب أن لا يكون من أجل الصور واضواء الفلاشات.
* غياب الحس الرقابي سمح لذلك الأجنبي بالظهور والتطاول على الشخصيات المحترمة.
* عازف الأورج لايزال يوزع اساءاته للآخرين بشكل لا ينم عن احترام للذات أو الكلمة أو المطبوعة التي تروج لخزعبلاته.
* الحضور الجماهيري للافتتاح صوت بشكل مباشر على شعبية الفرق المشاركة حيث حظي الفريق الكبير عند ذكر اسمه بتصفيق حاد وطويل فيما فرق أخرى مر ذكرها مرور الكرام.
* رغم ان الدعوة للمشاركة في البطولة الدولية العربية قد وجهت لفريقين محليين إلا ان الجلبة الإعلامية المعتادة أوحت ان المدعو فريق واحد فقط!!
* الاستبعاد جعل الحكم يبادر بالاتصال بالأصدقاء المراسلين لتبرير الاستبعاد بأنه بداعي الإصابة.
* سافر المحرر (عشتو) للعاصمة السياحية العربية لمدة 48 ساعة وعاد لاستعراض سفرته بحش فلان وعلان يعني اني شايفكم في فردان والسلودير.
* لا جديد.. فقد سقط التحكيم المحلي مجددا مع أول مباريات الموسم في الدورة الدولية.
* اللاعب الدولي..!! لم يضمه المدرب لأي من الفريقين المشاركين في الدورتين الدوليتين المحلية والخارجية وطلب منه البقاء لمتابعة التدريبات مع المستجدين..!!
* أعضاء الاتحاد العربي فضحوا ممارسات رئيس اتحاد الكرة المحلي (بلدياتهم) الذي يريد ابتزاز الاتحاد العربي بإثارة مشاكل وممارسة ضغوط وافتعال مواقف تصادمية من أجل اعطاء موافقته على مشاركة أندية بلاده، والمصيبة ان هذا الرئيس (المحلي) كان صحفياً وعضواً في رابطة الصحفيين الرياضيين العرب المدعومة بقوة من الاتحاد العربي.
* الحكم الدولي وصلته نصائح بالاعتزال بعد صدمتي القارية والأولمبية.
|