بين (العزيزة) وكتابها حقان مهمّان

تتألق في سماء الصفحات، ويشمّ عبقها على بُعد الخطوات مَن يعشق (الجزيرة) فهي سرّ عشقه لها ومن يرد المتعة فليس له بدّ عن تلكم الصحيفة ولا سيما صفحتنا العزيزة، والحق يقال فإن صفحتنا قد نالت شرف إشراف من بانت لمساته وخبراته على هذه الصفحة العزيزة إنه الأستاذ عبد الله الكثيري - حفظه الله - فنسأل الله أن يبارك فيه ويجزيه خير الجزاء، وليعلم الجميع أن بين العزيزة وكتابها حقين مهمّين؛ فحق (العزيزة) على كتابها أن يسهموا في تطورها ويكتبوا في صفحاتها بكل صدق وإخلاص بعيداً عن التعصب أو إنقاص حق الغير، ول(العزيزة) على كتابها أيضا أن يبثوا اقتراحاتهم وآراءهم؛ حتى نرى (العزيزة) وقد أضحت صفحات بدل صفحة مطرزة بألوان زاهية جذابة ولها أيضا حق ألا يقاطعوها ويتواصلوا معها، وأما حق الكتاب عليها فأن تقدر مشاركاتهم وتتواصل معهم ولا تهضم حقهم من أجل إرضاء شخص أو أشخاص؛ فيعطى ملكية الصفحة ليوم وليومين وربما لثلاثة من أجل إثبات نقطة من جزئية في موضوع ما، فأين حق كتاب العزيزة؟
* تعقيبات الدوائر الحكومية لا تتناسب مع صفحتنا وهي أقرب لصفحة (وطن ومواطن).
* نشكر من الأعماق كل من له لمسة على هذه الصفحة وعلى رأسهم رئيس التحرير الأستاذ خالد بن حمد المالك ومشرف الصفحة الأستاذ عبد الله الكثيري والشكر موصول لأصحاب الأقلام السيّالة الذين أسهموا بمواضيعهم الشيّقة في تطوّر الصفحة. وتقبلوا تحياتي..