* خطف حفل افتتاح دورة الصداقة الأنظار وكانت الأوبريت وعروض الليزر مدهشة حد الإبهار.. وتفوق الحفل على كثير من احتفالات الافتتاح لكثير من البطولات والدورات القارية والدولية.
* الفرق غير السعودية المشاركة في بطولة الصداقة لهذا العام مختلفة تماماً حيث تتميز بالقوة مما يجعل ترشيحات لقب البطل تنحصر بينها نظراً لمشاركة الفرق السعودية بصفوفها الثانية.
* فوز (صغار) الهلال على (كبار) القادسية الكويتي في بطولة مجلس التعاون للناشئين يعتبر نجاحاً كبيراً لهؤلاء الصغار الذين تفوقوا على فارق السن والأجسام ويبقى لقب البطولة غير قريب من صغار الزعيم نظراً لوجود فريق (كبار) آخر في البطولة هو الخابورة العماني.
* لا زالت بعض الأقلام تحاول الإساءة لدورة الصداقة من خلال النيل من تاريخها وبطولاتها السابقة ومحاولة إضفاء الكثير من الأهمية على النسخة الحالية للدورة لمجرد مشاركة فريقها المفضل.!!
* استبعاد الحكم السعودي ناصر الحمدان من أولمبياد أثينا جاء محرجاً له وللجنة الحكام السعودية وليزيد من تأزم وضع الحكم الذي كان قد استبعد من كأس آسيا بعد إدارته مباراة واحدة جمعت منتخبي الإمارات والكويت.
* رغم غيابه لأكثر من ثلاثة مواسم إلا أن المدافع الأهلاوي فوزي الشهري لا زال بعيداً عن صفوف فريقه بسبب عدم جاهزيته الفنية والبدنية. الأجهزة الفنية والإدارية في الأهلي تتهم الشهري بعدم الجدية للعودة وعدم الالتزام ببرامجه التأهيلية.
|