* صرح أمين عام اتحاد اللعبة محليا, أمينها خليجيا، أمين صندوقها عربيا، رئيس اللجنة الفنية، رئيس لجنة الحكام الرئيسة، العضو في كل لجان اللعبة لدى الجهات الحكومية الأخرى، رئيس دورات التأهيل والهبوط والصعود، بأنه يؤدي تلك المهام على أكمل وجه وليست هناك ازدواجية في أعماله، ويؤكد ألا أحد يهمه طالما يكسب الثقة، وقال ليس من مسئوليته أن الأعضاء الآخرين بدون مهام. واعتذر صاحب تلك المهام عن تقصيره بحق أصدقائه وممن وقفوا إلى جانبه منذ أن كان حكماً..! موضحا أن ظروفه العملية لا تسمح له..؟ وان (المنصب) يفرض عليه أن يكون قوياً وذا شخصية ويعطيه الحق في التعامل مع من يريد والتعرض لمن لا يريد.
ولم يغب عن ذهن هذا المسئول، متعدد المهام، أن الكرسي (دوار) حيث قال أعرف ذلك لكنها فرصتي وسوف أغتنمها ولا يهمني ماذا سيحصل غدا..؟
وأضاف: أعرف كذلك ان من يطبلون اليوم لي إنما هم أصدقاء منصب ولن يقف معي بعد ذلك سوى أوفياء الأمس الذين ان خسرتهم اليوم فإنني سأعود لهم قريبا.
|