* توزيع المصاحف وأدلة الأذكار لم يكن يحتاج إلى ذلك الظهور الإعلامي المبالغ فيه وكأنه هو الهدف من العمل.. كما كان يمكن إنجازه داخل النادي لكون الجميع من منسوبيه بدلاً من أن يكون أمام باب الطائرة وتحت أضواء فلاشات الكاميرات.. تلك المظهرية أفقدت العمل قيمته.
* الآن أصبحت البطولة رسمية ومعترف بها بمجرد أن شارك فيها فريقهم..
* اللاعب البرازيلي ديجايير ربما يدخل في أزمة مع الهلال إذا أصر كل طرف على رأيه.. فاللاعب يريد التوقيع دون تجربة.. والإدارة تصر على أن التجربة أولاً.
* من يرد أن يمد يد العون والمساعدة للاعب عبدالله سليمان الذي يعاني من أزمة مالية خانقة أدخلته السجن يجب أن يفعل ذلك دون مزايدات إعلامية تؤذي مشاعر اللاعب ولا تقدم الدعم الذي يرغبه.
* حكمنا الدولي ناصر الحمدان غادر إلى أثينا للمشاركة في إدارة مباريات الدورة الأولمبية.. كل التمنيات بأن يحقق الحمدان نجاحاً يمسح به اخفاق المشاركة في كأس آسيا.. وهو أهل لذلك.
* من الطبيعي أن تخلو القائمة التي أعلنها الاتحاد الآسيوي لمنتخب القارة بعد ختام مباريات بطولة كأس آسيا من أي لاعب سعودي لأول مرة منذ عشرين عاماً وذلك للحال الذي وصل إليه المنتخب السعودي ومشاركته الهزيلة في البطولة.
* المدربون الوطنيون يتذمرون من وصفهم بمدربي الطوارئ ويعلنون أنهم مدربون كاملو القدرة والتأهيل وانهم لا يقلون عن المدرب الأجنبي.. ومع ذلك فهم سرعان ما يستجيبون للطوارئ ويرضون بالتكاليف لفترة مؤقتة ريثما يصل الأجنبي..!!
* ما يحدث في بطولة مجلس التعاون للناشئين من تجاوز مبالغ فيه للأعمار من قبل فريقي الخابورة العماني والقادسية الكويتي يعتبر فضيحة بكل المقاييس.. أين اللجنة التنظيمية مما يحدث.. أم انها تبارك مثل هذه الأعمال.
|