* جميع الفنانين عملوا بروفاتهم على خشبة مسرح المفتاحة مساء السبت بروفة (جنرال).
* جمهور إماراتي وكويتي كان حاضراً الحفلة.
* الفرقة الموسيقية كانت سيئة جداً بشهادة الفنانين.
* الجمهور كان رائعاً في هذه الأمسية وهو يشارك الفنانين الأربعة.
* عدد من الجماهير ظل يطلب أغنية (شموخ) لراشد الفارس قبل نهاية وصلته، وكان راشد قد بدأ بها حفلته.
* الإعلاميون افتقدوا لخدمات سعيد آل جندب.
* هندسة الصوت لا زالت (ضائعة) وسيئة جداً.. جداً.. رغم مكابرة الفنيين الذين يؤكدون أنها الأفضل، وكأن الجميع لا يعرف شيئاً.
* بلخير ظل يطالب الجماهير (الراقصة) بمخادعة المنظمين ورجال الأمن بطريقة كوميدية أضحكت الجميع بمن فيهم المنظمون ورجال الأمن.
* بسبب دخول عدد من الجماهير مجاناً حدثت بعض المشادات بين المنظمين أنفسهم!!
* ظلت الجماهير تردد أغاني راشد الفارس بعد خروجه وطالبوه بالبقاء أكثر إلاَّ أن وقته انتهى.
* الفواصل الإعلانية للنقل الفضائي كانت فرصة سانحة للفنانين مع المايسترو لترتيب الأغاني وتنبيهه على أخطائه وأخطاء فرقته.
* كان في كواليس الحفل لقاءات بين الفنانين. وقد أجرى حسين الجسمي وراشد الفارس لقاءً مباشراً بينهما، كان الجسمي هو المذيع وراشد الضيف.
* استطاعت أبها أن تجمع الفنانين عبدالله بلخير وحسين الجسمي لأول مرة في حفلاتهم خارج الإمارات.
* الجسمي كان متضايقاً من هندسة الصوت، وكذا الفارس.
* وليد فايد حضر خصيصاً مع الجسمي مع إيقاعييه.
* (فن) كانت مطلب جميع الفنانين المشاركين؛ حيث قام الفنانون الأربعة بالتصريح لها فقط.
* متابعة (فن) كانت محل اهتمام الجميع؛ حيث أكدت قبل الحفل للجماهير أن الجسمي سيحضر، وكذا انفراد (فن) وحدها بتأكيد مشاركة فارس مهدي.
* الأجواء في مدينة أبها ليلة الحفل كانت بالفعل أجواءً غنائية.
* بدأ الحفل في العاشرة، وانتهى في الثالثة صباحاً.
|