* الأميران سطام وأحمد بن عبد العزيز شاركا في دفن الفقيد في قبره.
* جموع غفيرة قدمت للصلاة على فقيد الوطن ورمز النصر الأمير عبد الرحمن بن سعود.. رحمه الله.
* المناطق المجاورة لمسجد الإمام تركي امتلأت بالسيارات مما اضطر كثيرين إلى الوقوف بعيداً من المسجد لعدم وجود مواقف.
* كثير من المصلين لم يجدوا أماكن في الجامع وصلوا خارجه.
* ازدحامات كثيفة باتجاه مقبرة العود لمرافقة الفقيد لمثواه الأخير.
* أبناء الفقيد أنزلوه للقبر وشاركهم الجميع في الدفن
* تزاحم شديد من محبي عبد الرحمن بن سعود رحمه الله للمشاركة في وداعه.
* أدى صلاة الميت في المقبرة جمع من محبي الأمير عبد الرحمن بن سعود رحمه الله ممن لم يصلوا عليه في المسجد الذي شهد زحاماً كبيراً يعد بالآلاف.
* بدا التأثر واضحاًَ على أبنائه وإخوانه ومحبيه وهم يودعونه الوداع الأخير .
|