على مدى سنوات
كانت (الجزيرة) بوابة جميلة للعمل الصحفي..
منحت الحلم العذب لكل من حاول معرفة طريق النجاح..
كثيرون منحتهم (الجزيرة) ألقها.. وأطلقتهم في ميادين الصحافة بعد أن استقامت أقدامهم وزالت عنها أعراض الكساح. ها هي اليوم
توقظ الحبر.. وتحرك القلم
تفتح الأبواب.. محرضة على الفأل..
عبرها أعود لألتقي بكم في صباحات الخميس الجميلة في بدء الإجازة الأسبوعية
أحمل نثار الكلمات.. وبوح المشاعر
متمنياً أن تكون هذه الصفحة الممزوجة برائحة الحبر ظلاً يرتاح فيه القارئ من هجير الركض.. وفيئاً يستمتع خلاله في زمان الظمأ.
|