Friday 23rd July,200411621العددالجمعة 6 ,جمادى الثانية 1425

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

انت في "سين وجيم"

رسائل مهمة موجهة رسائل مهمة موجهة

صاحب الفضيلة الشيخ صالح بن سعد اللحيدان - حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أبعث لفضيلتكم صورة من البرقية الهاتفية الموجهة أصلاً لمعالي وزير الصحة مبدياً تظلمي ومطالباً بالعمل على ترقيتي وللمرة الثالثة حيث أصبت بالإحباط وزودت بعض الجهات بصور منها ومع الأسف لم اتلق أي رد إيجابي أو سلبي وأخيراً اتضح أن مطالباتي لا تصل لمعالي الوزير بل تحال مباشرة لقسم الترقيات حيث لا يعلم معاليه ما يحصل بهذا القسم من ظلم وتقصير وهضم لحقوق بعض صغار الموظفين المستحقين للترقية حيث أفادوا بأني لم أكمل النقاط السبعة عشر والتي هي من تشريع هذا القسم وكأنه في معزل عن نظام الخدمة المدنية فيا سبحان الله هل سأبقى على رأس العمل حتى أكمل نقاطهم المطلوبة وقد صدر قرار إحالتي على التقاعد اعتبارا من 1-7- 1425هـ وهم يعلمون بذلك.
يا صاحب الفضيلة أرى والرأي لكم طرح قضيتي ونشر برقيتي في صحيفة الجزيرة الغراء صفحة سين وجيم فهي الوسيلة التي تتخطى الصعاب وتتجاوز الحجاب لتصل لمعالي الوزير ولكل مسؤول مخلص أمين وسوف تظهر النتيجة المثمرة بإذن الله بعد تقديمكم لها بما حباكم الله من المكانة والقبول والتقدير والحكمة وحسن التدبير ومن البيان وفصاحة اللسان وجميل التعبير..وفقكم الله وسدد خطاكم وجعل ما قدمتموه وما تقدمونه من خدمة وشفاعة لإخوانكم المسلمين في ميزان حسناتكم ونسأله سبحانه وتعالى أن يولي على المسلمين خيارهم وأن يكفيهم شر شرارهم إنه نعم المولى ونعم النصير.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اخوكم:
محمد بن عبدالله بن مانع المانع
القصيم مستشفى البدائع العام
صورة مع التحية والتقدير لمعالي رئيس ديوان المظالم - حفظه الله الرقم 91-1
صورة مع التحية والتقدير لمعالي رئيس جمعية حقوق الإنسان حفظه الله 92-1
صورة مع التحية والتقدير لمعالي وزير الخدمة المدنية حفظه الله الرقم 93-1
صاحب المعالي وزير الصحة حفظه الله الرقم 90-1
التاريخ 26-2-1425هـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: وبعد:
أعيد طرح قضيتي أمام أنظار معاليكم مرة أخرى لأنني صاحب حق مهضوم معالي الوزير بلغت خدماتي في الوزارة أكثر من عشرين عاما وأكملت أكثر من ستة عشر عاما على المرتبة السادسة وتوقفت العلاوة السنوية منذ ما يزيد على ثماني سنوات وفي كل عام تقريباً تطلب الوزارة تحديد مسوغات الترقية وتقييم الأداء وفي كل مرة احصل ولله الحمد على تقدير ممتاز ويتضح أن هذا الإجراء تطمين للموظفين لئلا يتسربوا إلى قطاعات أخرى. وبما أنني سأحال على التقاعد نظاماً بمشيئة الله في 1- 7-1425هـ بعد أن أمضيت في خدمة الدولة أعزها الله لمدة تصل إلى تسع وثلاثين عاما وثلاثة شهور. لذا تقدمت بطلب الترقية للمرتبة السابعة بالبرقية رقم 410-1 في 24-5- 1423هـ ومع الأسف أعيدت للحفظ بحجة أن الترقية لا تتم إلا حسب المفاضلة وعدد النقاط. فخاطبت معاليكم برقم 321 في 17-4- 1424هـ ومع الأسف لم استلم أي رد بعدها كتبت لمقام خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وأحيلت المعاملة للوزارة بالبرقية السامية رقم 7-ب- 54960 في 18-11-1424هـ وأحيلت من إدارة شؤون الموظفين لقسم الترقيات برقم 332253-1 في 19-11-1424هـ وحتى تاريخه لم أر نتيجة ويبدو أنها عللت ووضعت كسابقتها في أدراج المنسيات لقصد تفويت الفرصة أمامي معالي الوزير ألهذا الحد شفاعة ولاة الأمر لم تشفع لي لديكم علماً أن مطلبي لا يستحق كل هذه المرافعات لو كان هناك ميزان عدل وإنصاف.
لذا أناشد معاليكم أهكذا يكون تكريم وتوقير من أفنى شبابه في خدمة وطنه ومواطنيه حتى كبر سنه ووهن عظمه وضعف بصره. وأذكر الجميع بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: (ألا فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته) هذا وآمل من معاليكم إعادة النظر في طلبي وتحقيق رغبتي في الترقية.
ومعذرة على الإطالة فإن لصاحب الحق مقالة،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الموظف: محمد بن عبدالله بن مانع المانع
القصيم - البدائع - مستشفى البدائع
إلى صاحب القلب الكبير إلى شيخنا الفاضل صالح اللحيدان - حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته - وبعد:
إليك أكتب وكلي أمل بأن يحقق الله أمنياتي على يديك.. وأن يجعلك سبباً في تفريج كربتي..
أنا يا شيخ أرجو الله ثم أرجوك في إنهاء معاناتي فأنا لا أطلب منك مالاً بل أطلب منك أن تكون سببأً في إيجاد عمل شريف لي أكسب منه مالاً بتعبي وجدي واجتهادي.. فأنا يا شيخنا الفاضل كُتب عليّ أن أصاب بإعاقة بسيطة حرمتني من حقي في أن أعيش مثل الأسوياء ففرضت عليّ قيودا وهي في الحقيقة لا تعيقني عن إتقان العمل والإخلاص فيه، كنت في السابق لا اشعر بمدى عجزي وقهري في هذه الحياة حيث كان الوالد يرحمه الله يظل عليّ ولأني افتقدته كثيراً وشعرت بمدى صعوبة الحياة وخاصة أني أكبر الأولاد من أمي وقد قاربت الثلاثين من عمري.. تأمل أمي أن أطفالي حولي.
لكن من ترضى بي..!؟
إن حصولي على وظيفة سوف يرفع معنوياتي وسيكون هناك أمل في تكوين اسرة، إنني أشتاق لذلك اليوم الذي أعود إلى بيتي من العمل وتستقبلني زوجتي وأبنائي.
إنني أرغب بشدة بأن تعود الإبتسامة إلى أمي التي حرمت منها بعد وفاة أبي.. وبعد رؤيتها إلى عجزي وعدم مقدرتها على مساعدتي.
لقد طرقت جميع السبل للحصول على وظيفة بعد مراجعتي على الدوائر الحكومية والشركات ولكن دون جدوى.. وآخر ما قدمت أوراقي عليه جامعة الملك سعود فأطلب منك تحقيق املي بعد الله في تيسير أمري في هذه الوظيفة وأن تبذل لي جاهك في تحقيق أمنيتي لعل الله يكتب لك الأجر والثواب ولن أنسى لك هذا المعروف في تفريج كربتي.. وجزاك الله عني كل خير.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ابنك مشعل قاعد المطيري
فضيلة الشيخ صالح بن سعد اللحيدان - سلمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
حفظ الله فضيلتكم وابقاكم ذخراً لأمثالي أولئك البؤساء الذين تقطعت بهم الأسباب والذين سخرت لهم مشكوراً علمك وجاهك ووقتك لتأخذ بأيديهم وتسندهم وتعينهم بعد عون الله تعالى للوصول إلى حقوقهم في زمن ضياع الحقوق تحت وطأة المحسوبيات وعصبيات الجاهلية التي ما انزل الله بها من سلطان.
فضيلة الشيخ (حفظكم الله)
قدمت إلى هذه البلاد المقدسة لطلب الرزق عندما شحت موارده في بلدي وذلك في حماية الله عز وجل ثم في حماية حكام هذه البلاد المباركة (حفظهم الله) حسب الأعراف والمواثيق الدولية أضف إلى ذلك حق المسلم على أخيه المسلم فقد قدمت تحت كفالة المواطن السعودي المدعو م خ ش السجل المدني رقم (1039433865) إلا أنه منذ قدومي قبل عامين لم أحصل لدى كفيلي المذكور على أية عمل وتلك بداية مأساتي معه وكنت على مواعيد مماطلة منه مما جعلني في أشد وأقسى الظروف حيث أنني لم أقدم من بلدي إلا بشق النفس فقد استدنت مبالغ مالية في بلدي (قيمة التأشيرة عشرة آلاف ريال سعودي) وأيضاً استدنت مبالغ مالية في هذه البلاد عندما لم يف كفيلي المذكور بالعقد الذي بيننا.
وعند إلحاحي عليه مطالباً بالوفاء بذلك بضرورة إيجاد عمل، عند ذلك غاب عن الأنظار ولم أعرف له عنوانا مما زاد وضعي سوءا حيث أنه سبق وان سحب جواز سفري مني منذ قدومي فلم يعد بإمكاني ممارسة حريتي لطلب رزقي ورزق أبنائي فلا هو الذي مكنني من العمل لديه بناءً على كفالته لي ولا هو الذي أعاد لي جوازي وأخلى سبيلي أنقل كفالتي على غيره وعوضني عما خسرته من مبالغ مالية (قيمة التأشيرة) وتعطيله لي بدون عمل طيلة هذه الفترة.
فضيلة الشيخ (أثابكم الله):
لقد لجأت إلى الله تعالى ثم إلى كرم وجاه فضيلتكم وذلك لما سمعته عن فضيلتكم من مناصرة للحق راجياً مساعدتي على رفع الضرر والظلم الذي أوقعه بي كفيلي المذكور فلقد اعانه على ظلمه لي أشخاص آخرون قد أقمت ضده دعوى لدى الجهات المختصة فما من دائرة ذات علاقة مباشرة إلا أفادت بأنه لا يعرف له عنوان ولا يدري أين اختفى، كما أن جهات الاختصاص منعتني من متابعة دعواي ضد المذكور وتوعدوني بالسجن وذكروا بأن كفيلي قد بلغهم عبر الهاتف عن هروبي من العمل لديه.
مع العلم أن صلب دعواي مظلمتي تتلخص في الآتي:
1 - طلب إحضار كفيلي المذكور وتصحيح وضعي معه.
2 - طلب إلزامه بإعادة جواز سفري إلي والذي سحبه مني منذ قدومي إلى هذه البلاد مما كان سببا في حبس حريتي الحياتية.
3 - طلب إلزامه بإعطائي (قيمة التأشيرة) التي بذمته.
4 - طلب إلزامه بتعويضي قبالة تعطيله لي وعدم إيجاد عمل لي منذ عامين.
فضيلة الشيخ (أرشدكم الله):
هل من المعقول أن يزج بي في السجن وأسفر إلى بلدي بدون ذنب أو مخالفة ارتكبتها ويقطع رزقي ورزق أبنائي بجريرة كفيلي المستهتر وأنا في الأصل التمس من أهل العدل رفع الضرر الذي ألحقه بي كفيلي المذكور مع أننا لم نعهد في زماننا الحاضر دولة تحكم بين الناس بالعدل وتحكم شرع الله بحق وحقيقة وتنصف المظلوم من الظالم سوى هذه الدولة العادلة المباركة في ظل حكامها وعلمائها (وفقهم الله).
فضيلة الشيخ (أحسن الله إليكم):
لقد علمت مؤخراً بأن كفيلي المذكور مطلوب أمنياً في قضاياً أخرى تتعلق بتزوير وثائق رسمية في هذه البلاد مما يدل على أنه لن ينصاع ولن يعود طالما أنه على هذه الحال فلا شك أنه قد توارى خلف أمثاله من المستهترين.
فضيلة الشيخ (وفقكم الله):
من أجل ذلك لجأت إلى الله عز وجل ثم إلى فضيلتكم ملتمساً بذل جاهكم لدى الجهات المختصة في الموافقة على نقل كفالتي تلقائياًً إلى كفيل آخر رحمة بي ورأفة ومراعاة لظروفي القاسية وتمكيني من الاستفادة من تلك التأشيرة التي دفعت فيها دم قلبي.
وايضا تمكيني من الحصول على جواز سفر (بدل فاقد) فلقد ضاع كفيلي وضاع معه جواز سفري وأنا مكبل على إثر ذلك بالديون المتراكمة عليّ وبعدم حرية طلب الرزق الحلال. ولو عدت إلى بلدي بهذا الوضع فإن مصيري إلى السجن بسبب تلك الديون ويكون بذلك دمار بيتي وشتات زوجتي وأطفالي.
حفظ الله حقوق العباد على أيديكم وبارك في فضيلتكم وأيدكم بتوفيقه إنه سميع مجيب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
رافع هذه المظلمة لفضيلتكم
قاسم بن محمد بن أحمد (يمني)
بواسطة - أبو عادل - الرياض
ت - 4337819 - جوال 0501038375
لعلك تنشر هذه الرسالة التي يدركها وأمرها كثير من (الموظفين) ولست أعمم هذا لكن يعلم الله أنه موجود مما يؤذن بخطر على معاني كثير مما يكون فيقل الأداء أو يقل الإخلاص أو يقل التجديد أو ينعدم كل هذا. إني من واقع وظيفي وبحث شخصي ميداني بأن لي أمرا يجب بحثه والعدل فيه وأن تقوم جهات معنية بنظره وجدولته لإحقاق الحق في كثير من (الجهات) أبين لك بعضا من ذلك حتى لعله يسفر عن نتيجة عاجلة:
أولا: كثير من الموظفين يبقون في الوظيفة الواحدة أكثر من أربع وخمس سنين، بل لعله يتجاوز ذلك.
ثانياً: ترشيح أو توظيف بعض المتقدمين إلى وظائف شاغرة مع وجود من هو أحق بذلك منهم من (الموظفين) على رأس العمل.
ثالثاً: وجود الأقارب من قبل نسب الأب، والأم في مكان واحد ودوام ترفيعهم والتمديد لهم وانتدابهم.
رابعاً: عدم مزاولة (الانتداب) أو مزاولة بعضه مع أخذ كامل مدته.
خامساً: عدم مباشرة العمل إلا في حدود الساعة (9) أو (10) صباحا وأبحث هذا بنفسك أو أبحث عنه بالاتصال على المكاتب فسوف لن تجد أحداً إلا ما شاء الله.
وفقرة (2) و(3) لعلهما يشكلان قلقاً وهماً لدى كثير من الموظفين أكتب هذا اليك لنشره لعله يساهم في (دراسة سرته) طويلة الأمد لتكون النتيجة واضحة بعد ذلك تسر الصديق وتفقأ عين كل عدو مغرض يريد منا ومن ديننا ووطنيتنا وأولياء أمورنا ما يكون سوءاً عليه وليس للمغرض والمبغض والحاقد إلا دحره وسد كل طريق يمكن أن يدخل علينا منه.
عبدالعزيز . ع. أ.- الرياض


[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الىchief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved