كواليس

الصحيفة الكبيرة كشفت الافتئات على المسؤول الرسمي وفضحت حقيقة التصريح المكذوب عليه والمنسوب له.
يريدون أخذ لاعب الفريق الصاعد بقوة التصاريح.. ولكن شجاعة رئيس النادي وقفت بقوة أمام هذا الأسلوب.
المدرب الوطني المبتدئ في طريقه لكتابة نهايته بيده.
نقل حربه ضد منسوبي النادي الكبير إلى مطبوعته الجديدة.. وبدأ يمارس الضغط عليهم بأساليبه الملتوية.
تلميع عضو الشرف الحالي يهدف إلى إغاضة الأعضاء الآخرين وبالأخص المشرف السابق.
حقائق ومفاجآت المؤتمرات الصحفية كشفتها الأيام وأثبتت أنها مجرد فقاعات من أجل الصور والفلاشات.
حاول البعض التعرف على مصدر شيك الاستثمار المزعوم فلم يجده.. لذلك دارت الشكوك حول حقيقة الاستثمار.. وأكد البعض أنه لايختلف عن فقاعات المؤتمرات الصحفية المعتادة.
التغطية الصحفية المصورة فضحت المنسق الذي كان يدور وسط التدريب بسيجارته!!
الصراع حول الرئيس بدأ يظهر على السطح بين المنتفعين.
لازال الحكم المتقاعد يُلمِّع ذاته ويعرض نفسه بشكل غير لائق لتولي منصب رسمي.
إدارة النادي أجرت اتصالاً بمدرب فريقها الكروي السابق الذي وصل الساحل الشرقي مطالبة إياه بعدم فتح الملفات القديمة لعمله السابق.
ظل لسنوات يدعي أنه عضو شرف لأحد أندية الساحل الشرقي وفي النهاية اتضح انه (يطقطق) في سمسرة المدربين.
غاب بطل اللعبة الفردية عن المشاركة في الأولمبيك بعد أن استفاد المحيطون به من الأضواء الإعلامية التي أحاطت به بعد إنجازه السابق.
الأحاديث الإعلامية هنا وهناك لمجرد الدفاع عن الفشل وتبريره.
نائب الرئيس تراجع عن مطالبته اتحاد الكرة بعلاج لاعب فريقه الكروي بعد أن اتضح أن إصابته كانت مع النادي.
صراع المنتفعين حول الرئيس بدأ بمهاجمة (المركز) الذي يلعب فيه أكبر الملتفين حول الرئيس!!.
قول المدرب الوطني المبتدئ انه مستعد لتوقيع عقد مجاني لو كانت الإدارة السابقة مستمرة رسم كثيراً من علامات الاستفهام والتعجب حول هذا الموقف وكشف الدوافع الحقيقية لمطالبه واشتراطاته على الإدارة الجديدة.
عضو الشرف الذي يخضع حالياً للتلميع وجدها فرصة للظهور في الصورة رغم أنه لا يدفع شيئاً مستغلاً الصراع الذي تقوده الإدارة ضد الآخرين ورغبتها في إبرازه لمجرد إغاضة أولئك.
انقضت فترة المعسكر بين يوم تدريب ويوم تصوير إعلان!!!
فوجئ اللاعب المخضرم بمصادرة كل رواتبه المتأخرة التي تجاوزت الستة أشهر ما لم يجدد عقده القادم مجاناً.
عندما يكون هناك حضور لافت على ساحات الإعلام فاعلم أن هناك غياباً تاماً على ساحات البطولات.