|
انت في
|
* الجوف - صالح النازل وفيصل الحواس:
ثم ينتقل إلى موقع آخر من الجمال ويقول:
وحيث إن طلال جميل في كل الأحوال غير مسار الأمسية إلى شعر التفعيلة حيث يقول في قصيدته رسالة للطفل العربي:
إلى أن يقول:
ويستمر فارس الأمسية ينثر الإبداع بكل ألوان الطيف، ويقول لتلك الفتاة التي لم يرها منذ ثماني سنوات، وكانت في الثانية عشرة من العمر:
ثم يعود إلى النبطي رائعاً كعادته بقصيدة يقول في آخرها
ثم يعود إلى التفعيلة قائلاً:
فقصيدة صفق لها الجمهور كثيراً هي عبارة عن حب بالتقسيط، ويتوالى طلال حمزة بالهطول الجميل هطولاً لا يشبهه سوى هذا البيت:
فقصيدة تشريحية لواقعنا المعاصر حيث يقول:
وبما أن الهم العربي واحد، فقد تكلم طلال حمزة بلسان الجميع قائلاً:
ثم يعود بنا الى جدة بقصيدة عتاب يقول في مطلعها:
إلى أن قال:
ويقول في قصيدة الوطن:
وتستمر المصافحة الجميلة بين صوت أكف الحضور وبين صوت فارس الأمسية عندما قال مخاطباً والده في قصيدة اعتداد بالنفس:
إلى أن يقول:
ثم فتح مدير الأمسية المجال للأسئلة حيث أجاب عنها الشاعر طلال حمزة بكل صراحة ووضوح، ثم اختتم هطوله الشعري بقصيدة المدينة منها:
عقب تلك القصيدة (المدنية) اختتم مدير الأمسية عواد شعيب الرويلي كما بدأها بأبيات شكر فيها الشاعر طلال حمزة على حضوره وتلبية الدعوة، هذا وقد كانت الأمسية رائعة بكل المقاييس حيث حضرها وفد من أمانة مجلس التعاون الخليجي الذي يزور المنطقة هذه الأيام، وجمهور غفير غصت به قاعة المحاضرات بدار الجوف للعلوم. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |