|
انت في
|
* الجوف - صالح النازل
وحيث إن الوطن هو القصيدة التي يرددها الجميع على أفواه الشعراء فقد استهل تركي العودة قصائده بقصيدة وطنية منها:
أتبعها الشاعر المريخي بقصيدة اجتماعية وأخرى غزلية ليعود الميكروفون إلى العودة حيث يقول في قصيدة شمالية:
فقصيدة عن الوضع الراهن في العراق البلد الشقيق منها:
ويعود الدور كما بدأ إلى الفارس الاكبر المريخي ليتحفنا بقصيدة يقول في مطلعها:
وأخرى كانت عبارة عن ردية مع الشاعر الكبير عبد الله السياري وما بين كرّ شعري وفرّ يقول تركي العودة في قصيدة غزلية:
بعدها يستلم تركي المريخي كعادته زمام المبادرة ويقول في ابنه مشاري:
إلى أن يقول:
وحيث إن الإبداع كان سجالا بين الشاعرين فقد فاجأ الجميع تركي العودة بقصيدة تتحدث عن موقف معين، منها هذان البيتان:
هذا وقد استمر الشاعران في تجاذب أطراف الروعة إلى ان تدخّل مدير الأمسية أسامة العويش واختتمها بفتح المجال للأسئلة تجاوب معها الشاعران بكل لطف. حضر الأمسية عدد من المسؤولين وجمهور غفير. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |