بداية عندما تكتب عن هذه المنطقة المهمة في بلادنا الغالية فانك تقع في حرج تاريخها العظيم.. وعندما يعرج بك الأمر للحديث عن أهلها الكرام فالحرج يزداد.. ولا يكفي المداد.. ولكن لعلي مجتهد ولكل مجتهد نصيب.
تلقيت دعوة أسرتني وتشرفت بها لاقامة أمسية شعرية هناك والحقيقة اعتذرت لأسباب خاصة، حاولت جاهداً الاطاحة بها ولكنها غلبتني ولعلي أنا الخاسر واجبرتني اجبار الكاره على الاعتذار عن الأمسية ولكن بقي أن أقول شكراً أهل الجوف على كريم الدعوة، شكرا لمتابعتكم الجميلة واهتمامكم، شكرا لا تكفي ولعلي استطيع في المقبلات ارضاءكم.
|