* الدعم الكبير الذي وجده سمو رئيس الهلال السابق يجعل سمو الرئيس القادم أكثر تفاؤلاً بوقفة شرفية مماثلة تدعم رؤاه وتوجهاته بالنهوض بالنادي عموماً وفريق كرة القدم الأول خصوصاً.
* يبدو أن الإدارة الشبابية ستجد صعوبة في التعامل مع مدرب فريقها الكروي ولاعبيه الاجانب بعد النجاح الذي حققوه نهاية الموسم الماضي.. وستجد الإدارة نفسها مضطرة للدفع أكثر مقابل الاحتفاظ بهم كعناصر نجاح مضمونة.
* لم يوفق رئيس الاتحاد بضرب المثل عندما قال إن زمن (البياض) قد انتهى ونحن الآن في زمن (الهامور) و(الناجل) لأن الصحيح اننا في زمن (القرش) و (الاخطبوط).
* سمو رئيس النصر أكد على متانة العلاقة التي تربط ناديه بشقيقه الاتحاد وقال: إن بينهما توأمة (سرمدية) وشدد على ان الذي لدى الاتحاد يشعرون في النصر انه لهم.. هذا الرأي من رمز النصر الاول ربما يفسر غياب النصر الطويل عن البطولات حيث يعتبر ما يحققه الاتحاد كأنه له!!.
* وفقت الإدارة النهضاوية في كسب المدرب المناسب لفريقها الكروي عندما تعاقدت مع المدرب الوطني فيصل البدين الذي حقق نجاحات سابقة مع فريق الاتفاق سواء كان الأول او الدرجات السنية المختلفة.
* تسعى الإدارة الاتفاقية لضم اللاعب السابق حمد الدبيخي لجهاز إدارة الكرة واذا ما نجحت فسيكون ذلك اختباراً لمدى قدرة الدبيخي على تحويل آرائه الناقدة الحادة التي يطرحها في زاويته الصحفية الى برنامج عمل، فهل يستطيع الدبيخي تطبيق افكاره؟ أم يثبت ان التنظير شيء والواقع شيء آخر؟!!
* بتوصية من اللاعب الجزائري والمحلل الكروي رابح ماجر تعاقد الاتحاديون مع لاعبهم الكولمبي سيرجيو.. وربما هذا ما شجع القدساويون على الاستنارة برأي المحلل عبد المجيد الشتالي في الاجانب الذين يجب التعاقد معهم للموسم القادم.. كما ان للهلاليين تجربة من هذا النوع عندما تعاقد مع اكثر من لاعب افريقي بتوصية من المحلل نجيب الامام.. يبدو ان سوق المحللين قد اعتز وأصبحوا يمارسون السمسرة بكل وضوح.
|