* أصبح عدد المدربين الذين راجت عنهم الشائعات بالتوقيع مع الاتحاد أكثر من عدد العقود التي وقَّعها محمد نور مع ناديه!!
* ظل الجمهور النصراوي يطالب بعودة الرئيس السابق سمو الأمير فيصل بن عبد الرحمن حتى عاد أخيراً ولكن مشرفاً على الفريق الكروي، الجمهور أصبح أكثر تفاؤلاً بعودة الفريق لمنصات التتويج بعد غياب طويل وخصوصاًَ أنه عرف الإنجازات الكبرى مع سموه.
* إعلان عدم القدرة على تحقيق كأس آسيا هل هو تكتيك إداري لإبعاد الضغوط عن اللاعبين.. أم تلك هي حقيقة منتخبنا وواقعه؟
* حديث لاعب الزمالك المصري حسام حسن عن إيعاز مدربهم فينجادا لهم باستخدام الخشونة والضرب ضد لاعبي الصفاقسي التونسي.. هل حديث واقعي وصحيح أم تصفية حسابات مع المدرب وتأليب الآخرين ضده بالإساءة له؟!!
* كان المنتخب اليوناني هو الطرف غير المرشح في كل مباراة يخوضها حتى وصل للنهائي.. وهو أيضاً غير مرشح للفوز على البرتغال.. فهل يواصل اليونانيون هزيمة الترشيحات والتوقعات ويكسبون البرتغال والكأس؟ هذا ما سيعرفه الجميع الليلة.
* لا يُلام المدرب العربي أحمد العجلاني وهو يلعب على الحبلين ويزايد على نفسه بين ناديين سعوديين (الوحدة والقادسية) ولكن اللوم يقع على الناديين اللذين أتاحا له هذه الفرصة ليستغلهما.
* ما زال الموسم الكروي مستمراً بالنسبة للفريق الاتحادي، حيث تبقت له الأدوار النهائية في بطولة الأندية الآسيوية، ولا شك أن ذلك سيزيد الضغط النفسي والبدني على اللاعبين ربما ينعكس سلباً على مشاركتهم.
* نجم المنتخب التشيكي ندفيد قال إنه يتمنى أن يقابل البرتغال على النهائي الأوروبي لا هولندا لرغبته في اللعب أمام أصحاب الأرض والجمهور.. ولكن أمانيه ذهبت أدراج الرياح بعد الخسارة من اليونان التي استهان بها وراح يتحدث عن النهائي.
|