يتعاقد مع اللاعبين المحليين لناديه الصغير ولكن ذلك النادي يخطفهم في منتصف الطريق.
تحدث عن مستقبل ناديه بطريقة تحريضية.
الشركة الراعية ارادت تغطية فشل نهائيات البطولة فحولت الختام إلى فيديو كليب على الهواء.
يتحدثون عن انه مجرد منظر وواجهة للداعم والممول الحقيقي!!
اللاعب العربي الكبير والمحلل الفضائي حذر مسؤولي الفريق المحلي من تكثيف الهجوم ضد فرقهم لعدم وجاهة مبررات الهجوم الذي ستكون عواقبه اسوأ على حاضر ومستقبل الفريق.
ما يكتبه يفضح واقع التعصب الذي يطغى على واقع العمل داخل النادي.
توقيع اللاعب للنادي المنافس كشف ممارسات التخاذل والهروب من المباريات التي كان ينتهجها مع فريقه السابق.
الهجوم على اللاعب المعتزل كان ثمناً للمنصب الجديد.
من حق رئيس النادي الشرقاوي ان يختار الاعضاء الذين يرى انهم الأصلح ويبعد من يراهم عكس ذلك دون ضغوط او وصاية من أحد.
المدرب العربي صاحب الخمسات بدأ يلعب على الحبلين مع الناديين المحليين فيزايد على نفسه بينهما.
تعديل المادة الاحترافية جاء ليقدم تأكيداً بأن تقرير استبدال اللاعب الاجنبي كان (مضروباً) !!
الهجوم الكاسح على اللاعب المعتزل يهدف إلى الزامه الصمت بعد ان ابدى رأيه في الادارة ومنهجها في العمل.
لا زال يهاجم فريقه ونجومه على طريقة تصفية الحسابات وتلميع الذات.
بعد أن اتفقوا معه حرضوه على التخاذل والغياب عن مباريات فريقه لكي لا يتعرض للارهاق والاصابات.
أحداث النهائي ستكون اختباراً حقيقياً جديداً للامانة العامة وقراراتها التي تكيل بأكثر من مكيال.
الاساءات للمشرف السابق جعلته يندم على الفترة التي قضاها بينهم والتسهيلات المالية التي كانت تقدم عن طريقه والتي قوبلت بالجحود والنكران.
يجري اتصالاته من اجل اظهار نفسه فضائياً ليدلي بمزيد من الاحاديث المسيئة لناديه ومنسوبيه.
صفقة ضم لاعبي الفريق المنافس هي في حقيقتها صفقة اساءة للنادي المنافس فلم يفرض من نفذها ان يحقق من ورائهم كسباً فنياً ليقينه بافلاسهما الفني.
كانت خطوة الاستعانة باللاعب لتحليل مباريات البطولة الاوروبية مثار سخرية وتندر المتابعين.
بعد ان تأكدت كذبة التجديد مع نجم فريقهم اراد المحسوبون على النادي استثارة ادارة ناديهم للتعجيل بالتوقيع مع اللاعب فأشاعوا عبر الصحافة ان النادي الكبير يبحث عنه!!
توارى الرئيس وترك للصحفيين المحسوبين المجال للظهور في الواجهة مع الصفقات مقابل الدفاع عنها كتابياً.
|