|
انت في
|
* الجوف - صالح النازل:
إلى أن قال:
ثم اتبعها بقصيدة عن الموحد العظيم المغفور له الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - منها:
بعدها انتقل الميكروفون الى الشاعر شقير المطيري الذي اتسمت قصائده بالغزل حيث يقول:
ثم عاد الميكروفون إلى ابن عبار، وقال في قصيدة عن قرية (صوير):
فقصيدة مهداة لرجال الأمن البواسل ثم قصيدة في صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد، يقول منها:
إلى أن عاد الميكروفون إلى الشاعر المطيري حيث يقول في قصيدة غزلية:
ثم توالت القصائد حتى نهاية الأمسية. مشاهدات من الأمسية - ناصر السكران ألقى ثلاث قصائد واعتذر عن الاستمرار ثم عاد في نهاية الأمسية وألقى من قصائده الغزلية. - مدير الأمسية هايل الرويلي رد على قصيدة ابن عبار التي مدح فيها أهالي (صوير) بقصيدة مماثلة في الحال. - اتسمت قصائد ابن عبار بالوطنية وكانت طويلة لدرجة أنه استحوذ على نصيب الأسد من وقت الأمسية. - توزيع الوقت والفرصة بين الشعراء لم يكن عادلاً. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |