شكلوا بأقلامهم سياجاً منيعاً أحاط بالرئيس وقاية من الهجوم والانتقاد المتوقع.
***
لأول مرة في تاريخ الاعلام والصحافة يهدد كاتب رياضي زميلاً له عبر زاويته بقوله (قد أعذر من أنذر) موجهاً خطابه لزميله..!!
***
الأحداث الأخيرة أكدت تصريحات الإداري المبعد بأن كل من حول (الإداري) هم من المنتفعين.
***
مشجعون أكدوا ان الإداري السابق سيكون ضمن المكرمين بمناسبة تحقيق الفريق الآخر الانجاز الأخير لدوره الواضح في دعمه بالمواهب الصغيرة!!
***
ظلوا لأكثر من أربعة عشر عاماً يدافعون عن النظام غير المنصف نكاية بالفريق الكبير الذي كان أكبر المتضررين منه ولكنهم راحوا يهاجمون هذا النظام حالياً بعد ان ذاقوا مرارته..!
***
رغم ان رصيده من اللعب الدولي يساوي صفراً إلا أن توافق الميول فقط نقله إلى منضدة التحليل الأوروبي.!!
***
التسهيلات المكتبية والملايين التي ينفقونها باستفزاز أمام الآخرين جعلت السواد الأعظم يسعد بما آلت إليه النتيجة الأخيرة.
***
إداري الطائرة المبعد ظلماً بدا سعيداً بالعدالة الإلهية التي انتقمت له من ظلمه..!
***
أحدهم دافع عن رئيس ناديه بشكل ساذج وسطحي عندما راح يبرر ويقول.. ماذا لو سجلت تلك الكرة.. ماذا لو مرر ذلك اللاعب..!
***
اللاعبون هم من بذل الجهد والعرق لكن الإداريين تسابقوا على الظهور في الصور.
***
جمهور النادي كان أكثر الغاضبين من تلك الصفقات التي تم إبرامها بشكل يائس مع لاعبين منتهين.!!
***
دعوة المدافع للانخراط في العمل الإداري هي رسالة صريحة بضرورة ترك الكرة واعتزال الملاعب.
***
كان الفريق يسير في طريق الانتصارات والانجازات حتى تراجع (شرارة) عن اعتزاله وعاد للظهور في الصورة ولو مرة في الشهر ليلقى الفريق أقسى خسارة.
المدرب المؤقت استطاع تغيير شكل الفريق الفني إلى الأفضل ولكن تراكمات الموسم كانت أكبر من أن يتم التغلب عليها بسرعة.
***
احتشدوا للظهور في صور التوقيع كما لو كانوا مشجعين لا أصحاب قلم وأمانة.!!
***
النقد الشديد للمدرب والهجوم العنيف الموجه ضده يهدف إلى تحويل الأنظار عن السبب الحقيقي للخسارة.
***
لو نفذ الاتحاد مطالب رئيس النادي بالاكتفاء بمباراة واحدة في دور الأربعة لتمتع اللاعبون باجازة الصيف منذ أمس الأول.!!
***
حضور الميول للشخصية النافذة في تلك القناة حجب عرض مباراة نهائية للفريق الكبير حقق فيها انجازاً كبيراً قبل سنوات وشطبها من جدول البرامج.
***
لم يقوّموا وضع الفريبق بعد الخسارة الأخيرة ولكنهم ركزوا جهودهم على الدفاع عن الاداري بابعاد التهم عنه والقائها على الآخرين بأي شكل.
***
الهجوم على اللجان وتحميلها مسؤولية خسارة النهائي أشبه بذر الرماد في العيون لتضليل المتابعين عن حقيقة ما حدث وكان ذلك الهجوم بمثابة جحود ونكران لما قدمته تلك اللجان من تسهيلات خاصة لذلك الفريق لم يحظَ بها أي فريق آخر.
***
لازالت سياسة ضم اللاعبين (المضروبين) ماضية في ذلك النادي الذي يعاني من مقاطعة شرفية وجماهيرية بشكل غير مسبوق.
|