* 1910 جين أتيولا، كاتب مسرحي فرنسي. تتراوح مسرحياته بين التراجيديا والكوميديا المعقدة. نُشرت أول أعماله عام 1932 كتب أثناء النظام النازي العديد من المسرحيات عن الاضطهاد في صورة الأساطير التقليدية، التي كان من أشهرها (أنتيجون) عام 1944، ويقارن في أعماله بين الأحلام الرومانسية والحقيقة القاسية.
* 1912 ألان تيريين، عالم انجليزي، قام بوضع نظريات للكمبيوتر ومتخصص بعلم الرياضيات. درس بجامعة كمبريدج وأثناء دراسته بدأ عمله في المنطق المُسند الذي يؤدي إلي دليل عام 1973 وهي أن بعض المسائل الرياضية لا يمكن حلها أوتوماتيكياً باستخدام الحاسب الآلي. ووضع النموذج الأساسي لماكينة عالمية يُطلق عليها الآن (تيرنج ماشين) وهي أساس الكمبيوتر الرقمي. كما ساعد في تصميم كمبيوتر خاص بالحكومة البريطانية (1945-48) ، ثم صمم آخر لجامعة مانشيستير (1948-54) .
* 1943 جيمس ليفين، مايسترو أمريكي. عزف البيانو في سيمفونية سينسيناتي في سن العاشرة فعُرف بأنه (معجزة البيانو). درس الموسيقى باستفاضة، ثم عمل كمبتدئ مع جورج سيزييل في أوركسترا كليفيلاند (1964-65) ، ثم أصبح مساعد لقائد الفرقة الموسيقية (1965-70) . اشتهر بمعرفته الواسعة وأدائه المرهف الإحساس. فأصبح قائد اوركسترا أوبرا ميتروبوليتان عام 1971، كما أصبح مخرجا موسيقيا عام 1976 ثم مخرجا فنيا عام 1986. وجيمس هو ضيف دائم في المهرجانات والأوركسترات الأمريكية والأوربية.
*****
وفيات المشاهير
* 1969 ستانلي أندروز، ممثل، من أعماله (حارس الغابة العجوز). توفي عن 78 عاماً.
* 1972 إلتون برييت، مغني شعبي، من أغانيه (انعقدت ليلة الاحتفال). توفي عن 54 عاماً.
* 1973 فاي هولدين، ممثلة، من أعمالها (الأم) و(أفلام أندي هاردي). توفيت عن 77 عاماً.
* 1995 عاطف الطيب، مخرج سينمائي مصري، منح السينما العربية 21 فيلما في 14 عاماً فقط هي كل عمره الفني. ولد الطيب عام 1947. كان والده يملك محلاً لبيع الألبان ومنتجاتها في حي الدقي بالقاهرة، غير أن الظروف لم تتركهم لتلك الحياة الهادئة وأفلس الوالد واضطر إلى بيع (محله) في مزاد علني، وقتها شاهد (عاطف الطيب) أول مزاد حقيقي في حياته وكان عمره 13 عاما، فشعر بمعنى الهزيمة المبكرة وقسوة الأيام ومعنى الخجل من الآخرين. كل ذلك لم يمنعه من استكمال دراسته بجوار العمل في مهن عديدة، منها بائع جوال للألبان. وكانت أحلامه تتسع دائماً، وخاض تجربة اللعب في النوادي بعد أن عشق كرة القدم, وتخيل أن مستقبله في هذه اللعبة، لكن الحلم تغير تماماً في مرحلة الثانوي وعرف الطيب قراءة أعمال إحسان عبد القدوس ونجيب محفوظ وبدأ يعرف طريقه إلى المسرح وقصور الثقافة.
وأصبح يقين الطيب يتجه نحو الإخراج فقرر دخول معهد السينما قسم إخراج.
|