|
انت في
|
* الجوف - صالح النازل وفيصل الحواس:
إلى أن يقول:
دخيل الله لا تكبر.. ويستمر فارس الأمسية ينثر الابداع بكل ألوان الطيف ويقول لتلك الفتاة التي لم يراها منذ ثمان سنوات وكانت في الثانية عشرة من العمر: أخيراً صرتي في العشرين طويلة وفاتنة وتغرين ثم يعود إلى النبطي رائعاً كعادته بقصيدة يقول في آخرها لا تبيعني ظلما ولا تبيعيني سراج والله يعدل بالختام اعوجاجي ثم يعود إلى التفعيلة قائلاً: تعالوا نعد من واحد إلى مليون بعد هذا نبي نحسب كم فينا حرامية فقصيدة صفق لها الجمهور كثيراً هي عبارة عن حب بالتقسيط، ويتوالى طلال حمزة بالهطول الجميل هطولاً لا يشبه سوى هذا البيت: وشى يذبح الرجال غير إنه يشوف أخس خلق الله يأخذ مكانه |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |