يا راكباً من عندنا مستذيرة
لو الرسن والوسر صرّمت الأكوار الصبح تسرح من هشوم الجفيرة
والعصر هفّتْ مع مثاليم (جرّار)
وإليا لفيت (الضلع) وأطراف سيله
تراك تلقاهم من الضلع وأيسار
وإليا لقيت أبيوت هاك القبيلة
تراك تلقالك خروفٍ ومعيار
وسلّم عليهم عدّ وبْل المخيله
سلامٍ أحلى من شهاليل الأمطار