كواليس

اللاعب المعتزل متفائل بقرب إقامة حفله المنتظر.. وكأن التجارب السابقة لم تعلمه ان يغني (ما اطولك يا ليل).
المدرب الأجنبي فضح نائب الرئيس بالشيك الذي بلا رصيد فاستغل الرئيس الوضع وتعهد بعدم العمل مع نائبه مدى الحياة!!
نائب الرئيس قال إن لاعب ناديه التاريخي لم يكن مرغوباً فيه في البداية من قبل الجمهور!!
المشجع الوافد الجاهل ورط جماعته في التلاعب بالاستفتاء فكان أضحوكة للجميع إنه أشبه ب (الدب) الذي قتل صاحبه برمي (بلكة) على وجهه لطرد ذبابة وقعت عليه!!
لم يورطه بالفشل التاريخي إلا المحيطون به إحاطة السوار بالمعصم من المرافقين والمستشارين.
لحملة المركزة ضد المدرب البرازيلي الناجح والمتصدر جاءت بعد إشارة من الرئيس الذي يرغب بتغييره.
أراد النيل من المدرب فقال إنه حول فريقه المفضل إلى كتيبة (قطط) !! فأساء لفريقه دون ان يعلم وهذا هو حال الحمقى والمغفلين!!
المدرب المطرود خرج عن النص عندما قال إن البطولة الوحيدة التي تحققت جاءت بالحظ!!
العهد الجديد سيوقف رحلات الوافد السياحية على حساب النادي.
تصريح الشخصية المسؤولة الكبيرة وقع على الملوحين والمناورين بالاستقالات كالصاعقة عندما رحب بها وقال ان هناك العديد من الراغبين في خدمة أنديتهم.
الرئيس وزع العاب النادي على اخوته للاشراف عليها. أما هو فمحميته لعبة كرة القدم طبعاً.
الهجوم المحموم على المدرب يقابله ثناء وتمجيد للإدارة وكله بثمنه!!
يعزز الثقة فيه ويشجعهم على المضي في التجديد له لموسم آخر ادعى مدرب فريق الساحل الغربي ان هناك من اتصل به من النادي الكبير ليدرب فريقه!!
لم يترك الحكم المرشح مناسبة لم يحضرها من أجل الاعلان عن نفسه والظهور بشكل جعله أشبه ب (عكوز بكوز) .
ضمن التغطية التلفزيونية لنشاطات تلك اللعبة تكرر التقاء المذيع بمسؤول الاتحاد حتى اعتقد المشاهد ان المذيع يقابل نفسه ليتكشف فيما بعد انهما شقيقان!!
عندما هاجم الحكم الموشك على الاعتزال زميله الحكم المرشح أولمبيا ووصفه بالأناني الذي يتسلق على اكتاف زملائه إنما عبر عن واقع كل العالمين في هذا السلك وهو نفسه من ممارسي تلك السلوكيات التي اتهم بها زميله.
المدرب لقي تقريعا وتعنيفا من إدارته على تدخله السافر في شؤون الآخرين.
لم تؤثر الخمسات على المدرب العربي بقدر ما اثر عليه الظهور الاعلامي الذي أفقده الكثير من اسهمه بسبب فقدانه لمصداقيته.
اعلان ترشيح الرئيس الجديد للنادي الكبير حرك نادي الساحل الغربي لإنهاء الصفقات التي كان يماطل فيها.
ترك العزف على الأورج لكنه حمل طبلاً.