|
انت في "الثقافية" |
| ||||||||||||||||||
الشاعر إنسان قبل ان يخطو أولى عتبات الشاعرية وإنسان بعد ان يعتلي هامتها.. والإنسان فرد في مجتمعه ومواطن في دولته، والمجتمع لبنة الوطن، والوطن فرع أوطان تكون مجتمعة أمة من الأمم، وهذا التركيب الكياني يجعل الشاعر فردا في أمة لا ينفك عنها، يسعد لما يسعدها ويحزن لما يحزنها تؤثر فيه ويؤثر فيها وللبيئة تأثيرها في الفرد مناخياً، سياسياً، اقتصاديا، اجتماعياً.. إلخ. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |